⏪⏬
لا عليك مني.
من أجل عدالة الحب ” اجلس على كرسيّك الهزاز… لا لا تثمل ووازن الفكرة …عدّ على أصابعكَ …أقضمْ أظافر الوقت واختبئ
بظله بعيداً حتى تضمر النداءات …اتكئ على نصفك الأخر وصافح مقبض ذلك الباب بيد لا ترتعش حرر ممن جعلوك ملعوناً من الخذلان.
لا عليك
لأنني غالباً ما أكون ثملة أجلس على كرسيّ الهزاز لربما أحببتكَ دون وعي مني…
تلك مأساة ” أن أجفف قلبي من نبيذ الخديعة تحت جلد الغيم… سنوات عجاف ولم أطلق عليه فراقاً بعد. ما زلت أراك تلمع في كفن أحلامي منذ أن شيع ذلك الباب جثمان اللقاء الأخير…فالذاكرة خائنة تقاوم النّور لا تغرق.
لا عليك
لي من عبث الحياة ثوب أسدّلته على ندوبي، امرأة تقمصت بي حياة أخرى حملتني على أكتافها كسرت الضوء على جسدٍ ليس لي ” تلقي النكات بلا سبب ” أن تحب رجلاً يشابه أباها ” لهو معجزة ”. لم تقل كل ما في نفسها ” ولي غفلتي من النبض العشوائي والنوايا الخاذلة”.
حيث أسرفت أملاً
ضحكت
غضبت
رقصت حد البؤس…لن أخفي هواجسي وأخرج من مراياك …لعلي أستعيد وجه ما فككت طلاسمه أبداً.
تمتمات أمي وهي تطمر بذور الطرخون لتصنع منه أدويه لعلاجنا ” وكأنها تحفر مخبأ لصرختي يا لأمي !!
كيف وصلتها رسالتي … كيف لي أن أخبرها رقصت بعاهة وظهري مقوس كأحدب نوتردام …
لا عليك مني
هذي أنا إمراه استفذت كل ما لديها ..إلا من رصاصة صديقة سرقتها من جيب قلبك.
*مها بلان
لا عليك مني.
من أجل عدالة الحب ” اجلس على كرسيّك الهزاز… لا لا تثمل ووازن الفكرة …عدّ على أصابعكَ …أقضمْ أظافر الوقت واختبئ
بظله بعيداً حتى تضمر النداءات …اتكئ على نصفك الأخر وصافح مقبض ذلك الباب بيد لا ترتعش حرر ممن جعلوك ملعوناً من الخذلان.
لا عليك
لأنني غالباً ما أكون ثملة أجلس على كرسيّ الهزاز لربما أحببتكَ دون وعي مني…
تلك مأساة ” أن أجفف قلبي من نبيذ الخديعة تحت جلد الغيم… سنوات عجاف ولم أطلق عليه فراقاً بعد. ما زلت أراك تلمع في كفن أحلامي منذ أن شيع ذلك الباب جثمان اللقاء الأخير…فالذاكرة خائنة تقاوم النّور لا تغرق.
لا عليك
لي من عبث الحياة ثوب أسدّلته على ندوبي، امرأة تقمصت بي حياة أخرى حملتني على أكتافها كسرت الضوء على جسدٍ ليس لي ” تلقي النكات بلا سبب ” أن تحب رجلاً يشابه أباها ” لهو معجزة ”. لم تقل كل ما في نفسها ” ولي غفلتي من النبض العشوائي والنوايا الخاذلة”.
حيث أسرفت أملاً
ضحكت
غضبت
رقصت حد البؤس…لن أخفي هواجسي وأخرج من مراياك …لعلي أستعيد وجه ما فككت طلاسمه أبداً.
تمتمات أمي وهي تطمر بذور الطرخون لتصنع منه أدويه لعلاجنا ” وكأنها تحفر مخبأ لصرختي يا لأمي !!
كيف وصلتها رسالتي … كيف لي أن أخبرها رقصت بعاهة وظهري مقوس كأحدب نوتردام …
لا عليك مني
هذي أنا إمراه استفذت كل ما لديها ..إلا من رصاصة صديقة سرقتها من جيب قلبك.
*مها بلان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق