⏪⏬
توجعني الخاطرة في المساء
كما توقظني أشعة الشمس،
تؤلمني القصيدة عندما أكتبك كذباً ،
يرتبك نبضي و تتأجج جوارحي
أبكي؛
كطفلة فقدت والدها في الحرب ،
أنام على ركبتي التي تؤلمني
كلما مر قطار عابر وآخر لا أحد فيه ،
تمزقني نظرات امرأة في الغروب
تتوسل الإله ،
تثقل جسدي هموم هذا العالم
الذي لا يعرف سوى أحرف اسمي اللاتينية ،
تلك هي القصيدة العصية على الكتابة والإدراك ،
فلتبقى في دمي المغشوش بالفرح
ما بقيت .
*مريم حوامدة
توجعني الخاطرة في المساء
كما توقظني أشعة الشمس،
تؤلمني القصيدة عندما أكتبك كذباً ،
يرتبك نبضي و تتأجج جوارحي
أبكي؛
كطفلة فقدت والدها في الحرب ،
أنام على ركبتي التي تؤلمني
كلما مر قطار عابر وآخر لا أحد فيه ،
تمزقني نظرات امرأة في الغروب
تتوسل الإله ،
تثقل جسدي هموم هذا العالم
الذي لا يعرف سوى أحرف اسمي اللاتينية ،
تلك هي القصيدة العصية على الكتابة والإدراك ،
فلتبقى في دمي المغشوش بالفرح
ما بقيت .
*مريم حوامدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق