⏪⏬
سرَتْ مقلتي حولَ تلك الشفاه
رأيتُ وروداً ، رأيتُ وعوداً
و ظلَّاً يغني ، و حلوٌّ غناهْ
أنا مُذْ كحلتُ عيونَكَ ليلاً
جرتْ مهجتي
حول سحرِ رؤاهْ
غريبٌ ندائي ، عجيبٌ غنائِي
أنا مُذْ سكنتُ جفونَك كنتُ
كوردِ البراري ، وريحِ شذاهْ
أنا ما رأيتُ شفاهَكِ إلا
سرى بكِ بحرٌ ، شجيٌّ غناهْ
عرفتُ عيونك ، سرَّ جنوني
و سرَّ دفايَ ، و سرَّ ضياهْ
سرتْ مقلتي حول تلك تلك الشفاه
فجُنَّ جنوني ، و كانَ مساءً
و كان سماءً
و كنتِ ضحاهُ ، و كنتِ مساهْ
عيوني عليكِ ، و قلبي لديكِ
و قلبي شغافٌ ، تعالي إليه
و ردّي دفاهُ ، وردّي نداهْ
أحبّكِ دوماً ، فكوني أسايَ
و بالقلبِ خفقي ، فكوني أساهْ
*سهيل أحمد درويش
سوريا
سرَتْ مقلتي حولَ تلك الشفاه
رأيتُ وروداً ، رأيتُ وعوداً
و ظلَّاً يغني ، و حلوٌّ غناهْ
أنا مُذْ كحلتُ عيونَكَ ليلاً
جرتْ مهجتي
حول سحرِ رؤاهْ
غريبٌ ندائي ، عجيبٌ غنائِي
أنا مُذْ سكنتُ جفونَك كنتُ
كوردِ البراري ، وريحِ شذاهْ
أنا ما رأيتُ شفاهَكِ إلا
سرى بكِ بحرٌ ، شجيٌّ غناهْ
عرفتُ عيونك ، سرَّ جنوني
و سرَّ دفايَ ، و سرَّ ضياهْ
سرتْ مقلتي حول تلك تلك الشفاه
فجُنَّ جنوني ، و كانَ مساءً
و كان سماءً
و كنتِ ضحاهُ ، و كنتِ مساهْ
عيوني عليكِ ، و قلبي لديكِ
و قلبي شغافٌ ، تعالي إليه
و ردّي دفاهُ ، وردّي نداهْ
أحبّكِ دوماً ، فكوني أسايَ
و بالقلبِ خفقي ، فكوني أساهْ
*سهيل أحمد درويش
سوريا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق