⏫⏬
في محطةِ العمرِ، كلُّ شيءٍ محتملٌ، وقابلٌ للتصديقِ،
ولايبقى سوى كيفيةِ اجتيازِ تلكَ الرحلةِ القصيرة جداً،
بلا أثر أو خدشٍ يعيقُ الروحَ للانتقال إلى الرحلة القادمة وتتساقط الصور تباعاً،
وكأن في النفسِ بقايا ترجّي للأملِ،
بدعوة إغلاق صفحة ما مضى .. وفي النهاية .
بدايةُ الاختزالِ لكلّ الصور القابلةِ للنفاذ والاغلاق ،
ويبقى لون الأثر كما هو .
قسما
لو يعلم همهمته
لأشار إليه ..!!
*سلام السيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق