⏫⏬
صدرت المجموعه القصصية الأولى للكاتبة الفلسطينية وداد طه بعنوان « قمر ليل طويل » عن دار الفراشة للنشر والتوزيع، تضمّ
المجموعة 25 قصة تقع في 128 صفحة من الحجم الوسط، نشرت معظمها في مجلة الآداب اللبنانية، فيها القصة القصيرة مثل «أبو شادي» و»قمر ليل طويل»، والقصة القصيرة جداً مثل «عيناها»، ولوحة الغلاف للفنانة التشكيليّة الفلسطينية منال ديب.
قدّم للمجموعة القاص والروائي العراقي محمد خضير، وكتب: «استغرقت وداد طه في تقديم تجاربها السردية على مستويات بنائية طويلة، وأخرى قصيرة، ثم اختزلتها إلى أقصر برهان، تتجرّد فيه من ثقل التفاصيل، فتمسك على لبّ الحبّ في ايماءة رمزيّة شديدة الاختصار. وتمثل النصوص القصيرة جداً في مجموعة «قمر وليل طويل» نظرة من شاهق على وادي التيه ومفترق طرق الوأد والافتراس. فقد نقطر من بحر الحبّ قارورات تكفي لإطفاء عطش الروح، وقد تهدئ عواصف الطبيعة الهوجاء فنصغي إلى أزيز الجداجد الخافت. كما نستطيع قلب البرهان السردي هذا فنصعد من حفرة اليأس والخذلان إلى قمة الإشراق والانطلاق. وفي ضوء هذا الإشراق السردي قد نفهم، آخر المطاف، صيحة وداد طه المضمرة: «أنا ثورة على نفسي».
المجموعة هي الكتاب الفردي الرابع لوداد طه، بعد ثلاث روايات «ليمونة تان»، «وأخون نفسي»، و»حرير مريم» عام 2016، وكتاب جماعي بعنوان «11» صدر عن مؤسسة الدراسات الفلسطينية عام 2017، شاركت فيه بكتابة جزء من سيرة مع مجموعة من الشباب الفلسطيني.
صدرت المجموعه القصصية الأولى للكاتبة الفلسطينية وداد طه بعنوان « قمر ليل طويل » عن دار الفراشة للنشر والتوزيع، تضمّ
المجموعة 25 قصة تقع في 128 صفحة من الحجم الوسط، نشرت معظمها في مجلة الآداب اللبنانية، فيها القصة القصيرة مثل «أبو شادي» و»قمر ليل طويل»، والقصة القصيرة جداً مثل «عيناها»، ولوحة الغلاف للفنانة التشكيليّة الفلسطينية منال ديب.
قدّم للمجموعة القاص والروائي العراقي محمد خضير، وكتب: «استغرقت وداد طه في تقديم تجاربها السردية على مستويات بنائية طويلة، وأخرى قصيرة، ثم اختزلتها إلى أقصر برهان، تتجرّد فيه من ثقل التفاصيل، فتمسك على لبّ الحبّ في ايماءة رمزيّة شديدة الاختصار. وتمثل النصوص القصيرة جداً في مجموعة «قمر وليل طويل» نظرة من شاهق على وادي التيه ومفترق طرق الوأد والافتراس. فقد نقطر من بحر الحبّ قارورات تكفي لإطفاء عطش الروح، وقد تهدئ عواصف الطبيعة الهوجاء فنصغي إلى أزيز الجداجد الخافت. كما نستطيع قلب البرهان السردي هذا فنصعد من حفرة اليأس والخذلان إلى قمة الإشراق والانطلاق. وفي ضوء هذا الإشراق السردي قد نفهم، آخر المطاف، صيحة وداد طه المضمرة: «أنا ثورة على نفسي».
المجموعة هي الكتاب الفردي الرابع لوداد طه، بعد ثلاث روايات «ليمونة تان»، «وأخون نفسي»، و»حرير مريم» عام 2016، وكتاب جماعي بعنوان «11» صدر عن مؤسسة الدراسات الفلسطينية عام 2017، شاركت فيه بكتابة جزء من سيرة مع مجموعة من الشباب الفلسطيني.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق