⏫⏬
مطرٌ خريفيٌ ثقيل الظلِّ
يوشك أن يلوح
والقهر يفترش المدينةَ
ينصت الشهداء ثانيةً إلى أسمائهم
يتناوبون الموت
يفترشون شقائق النعمان
كي يبدون أصدق
مطرٌ على خد النساء الذاهبات الى المقابر
كلما أوْغلنَ في الذكرى...
ترقرق
مطرٌ...
ويسألني الشهيدُ :
وأنتَ تكتب ؛ هل رأيت دمي ؟
تقول لي القصيدةُ :
كلما غازلتَ سوسنةً....ترفق
*صلاح الفقيه
مطرٌ خريفيٌ ثقيل الظلِّ
يوشك أن يلوح
والقهر يفترش المدينةَ
ينصت الشهداء ثانيةً إلى أسمائهم
يتناوبون الموت
يفترشون شقائق النعمان
كي يبدون أصدق
مطرٌ على خد النساء الذاهبات الى المقابر
كلما أوْغلنَ في الذكرى...
ترقرق
مطرٌ...
ويسألني الشهيدُ :
وأنتَ تكتب ؛ هل رأيت دمي ؟
تقول لي القصيدةُ :
كلما غازلتَ سوسنةً....ترفق
*صلاح الفقيه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق