⏫⏬
في كتابٍ وصفت فيه الألم
ذكريات
كخنادق تَمزق فيها دثار الحلم
وصورة باهتة
تعبر من خلالي صوب المرايا
كي تعكس ما بنفسي
مع صراخ
يؤجج حريق صمتي المخنوق
تاريخ ميلادي
شُيعت فيه مراسم حتفي
تاركاً فيَّ الانكسار
عند حافة هاويتي
أودعت تعويذة مع قوافل المطر
ودعوة تشق طرقها لِسماء
لعلها تأخذ من داخلي قهراً
تعودت عليه مع الأيام
ما تبقى ليّ غير حُلم
يسكن زوايا صدري
يمنحني العبور بعهدٍ
كتبته علي رمادٍ يتناثر ويأبى الاندثار
يخطني أسطورة
يجعلني أميرةً في بعض الكلمات
يتركني بلا ملامح مع طقوسٍ
تفقد معنى النسيان
وأمل يصبح
كمس جنيةٍ تطفو على جسدي
مع قيظٍ
يرقص على أوتارٍ مزقها عنفوان الأحلام
متى ندرك أيتها النفس المعذبة معنى الفرح
أم أتقنتي نداء الأحزان
في قصةٍ أسكنتها رفوف الذاكرة
*وفاء غريب سيد أحمد
في كتابٍ وصفت فيه الألم
ذكريات
كخنادق تَمزق فيها دثار الحلم
وصورة باهتة
تعبر من خلالي صوب المرايا
كي تعكس ما بنفسي
مع صراخ
يؤجج حريق صمتي المخنوق
تاريخ ميلادي
شُيعت فيه مراسم حتفي
تاركاً فيَّ الانكسار
عند حافة هاويتي
أودعت تعويذة مع قوافل المطر
ودعوة تشق طرقها لِسماء
لعلها تأخذ من داخلي قهراً
تعودت عليه مع الأيام
ما تبقى ليّ غير حُلم
يسكن زوايا صدري
يمنحني العبور بعهدٍ
كتبته علي رمادٍ يتناثر ويأبى الاندثار
يخطني أسطورة
يجعلني أميرةً في بعض الكلمات
يتركني بلا ملامح مع طقوسٍ
تفقد معنى النسيان
وأمل يصبح
كمس جنيةٍ تطفو على جسدي
مع قيظٍ
يرقص على أوتارٍ مزقها عنفوان الأحلام
متى ندرك أيتها النفس المعذبة معنى الفرح
أم أتقنتي نداء الأحزان
في قصةٍ أسكنتها رفوف الذاكرة
*وفاء غريب سيد أحمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق