اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

تجارب الحياة القاسية توهن أدمغة النساء

نساء يبكين خلال تشييع ضحايا تفجير إرهابي في إحدى كنائس مصر

⏪ .. الطلاق ووفاة أحد أفراد الأسرة وفقدان الوظيفة والإصابة الشديدة أو المرض والتقاعد، بالإضافة إلى التعرض للسرقة والاغتصاب، ضغوط تزيد خطر إصابة المرأة بالزهايمر.

⏪ .. واشنطن - أظهرت دراسة أميركية حديثة أن ضغوط الحياة المتكررة والإجهاد في منتصف العمر من العوامل التي تزيد خطر إصابة النساء بالتراجع المعرفي والذاكرة وتزيد فرص الإصابة بالزهايمر في وقت لاحق.
الدراسة أجراها باحثون بكلية طب جامعة جون هوبكنز الأميركية ونشروا نتائجها، الإثنين، في دورية "المجلة الدولية لطب الشيخوخة" العلمية.
وللوصول إلى نتائج الدراسة، راقب الباحثون 909 من الرجال والنساء في منتصف العمر، يبلغ متوسط أعمارهم 47 عامًا، وكان 63% من المشاركين من النساء.
وخلال فترة الدراسة التي امتدت حوالي 25 عامًا، أجرى الفريق 3 اختبارات للمشاركين، لرصد تأثير الإجهاد المتكرر وضغوط الحياة على حالة الذاكرة وتذكر الكلمات والأحداث.
وكانت تجارب الحياة المجهدة على سبيل المثال: الطلاق ووفاة أحد أفراد الأسرة وفقدان الوظيفة والإصابة الشديدة أو المرض والتقاعد، بالإضافة إلى التعرض للسرقة والاغتصاب.
ووجد الباحثون أن الأحداث المؤلمة التي تزيد من الإجهاد أدت إلى تراجع الذاكرة والانخفاض المعرفي لدى النساء، لكن هذا لم ينطبق على الرجال الذين لم تتأثر ذاكرتهم كثيرًا بضغوط الحياة.
وقالت الدكتورة سينثيا مونرو، قائد فريق البحث، إن "هذا الاكتشاف يشير أن ضغوط الحياة المستمرة على السيدات، أثناء فترة الطلاق على سبيل المثال، قد يكون لها تأثير سلبي على أداء الدماغ في وقت لاحق"
وأضافت أن النتائج التي توصلوا إليها تضيف أدلة على أن هرمونات التوتر تلعب دوراً غير متكافئ بين الجنسين في صحة الدماغ، وتتماشى مع المعدلات الموثقة جيدًا لمرض الزهايمر الذي يصيب النساء أكثر من الرجال.
وأوضحت أن "الاستجابة الطبيعية للضغوط تسبب زيادة مؤقتة في هرمونات الإجهاد مثل الكورتيزول، وعندما تنتهي الأزمة، تعود مستويات تلك الهرمونات إلى النسب الطبيعية".
واستدركت "لكن مع الإجهاد المتكرر، يحدث للجسم استجابة هرمونية متزايدة ومستمرة، وتستغرق هذه الدورة وقتًا أطول للتعافي، وكلما زادت هرمونات الإجهاد تأثرت المناطق المسؤولة عن الذاكرة في الدماغ".
وأشارت مونرو أن هناك أدوية يجري تطويرها لمكافحة كيفية تعامل أدمغتنا مع الإجهاد، وأنه يمكن استخدامها مع تقنيات علاج الإجهاد السلوكي الأخرى لتقليل تأثير الإجهاد على عقولنا أثناء فترة الشيخوخة.
ومرض الزهايمر هو أحد أكثر أشكال الخرف شيوعًا، ويؤدي إلى تدهور متواصل في قدرات التفكير ووظائف الدماغ، وفقدان الذاكرة.
يتطور المرض تدريجياً لفقدان القدرة على القيام بالأعمال اليومية، وعلى التواصل مع المحيط، وقد تتدهور الحالة إلى درجة انعدام الأداء الوظيفي.




.

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...