اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

ذكرى وفاته.. رائد الأدب الفرنسي في القرن الـ19 "أونوريه دي بلزاك"


 الكاتب الفرنسي والروائي
⏫⏬
تحل ذكرى وفاة الكاتب الفرنسي والروائي "أونوريه دي بلزاك"، الذي يعد من رواد الأدب الفرنسي في القرن التاسع عشر، والذي توفي في 18 أغسطس 1850، عن عمر يناهز 51 عاماً.

وهو يُعتبر من رواد الرواية الفرنسية، حيث تناول بها في أكثر من نوع، حيث ألف التحفة المجهولة في الرواية الفلسفية، وفي الرواية الخيالية حيث ألف الجلد المسحور، وأيضاً في الرواية الشعرية حيث ألف الزنبق في الوادي.

وقد برع أيضاً في السياق الواقعي حيث ألف الأب غوريو وأوجيني غراندي، ولكنه يتعلق بالواقعية الحالمة التى يسمو بها قدرته على التخيل الإبداعي.

وترك واحداً من أكثر الكتب الروائية إذهالاً في الأدب الفرنسي، مع أكثر من تسعين رواية وقصة قصيرة (137 قصة) نُشرن منذ عام 1829 حتى 1855 مُجمعين بعنوان الملهاة الإنسانية، ويُضاف إلى هذا كتاب مئة قصة فكاهية، وأيضاً روايات نُشرت بأسماء مستعارة وحوالي خمسة وعشرون عملا موجزا.

ويعتبر مع فلوبير، مؤسسا الواقعية في الأدب الأوروبي، إنتاجه الغزير من الروايات والقصص، كان بمثابة بانوراما للمجتمع الفرنسي في فترة عودة الملكية (1815-1830) وملكية يوليو (1830-1848).

وقيل بانه كان من مدمني العمل الأدبي مما اثر على وضعه الصحي، وكان في حياته يعني من الديون التي اثقلت كاهله بسبب الاستثمارات المحفوفة بالمخاطر التي غامر بالقيام بها، وقضى عمره فاراً من دائنيه مختفياً ومتقمصاً أسماء وهمية وفي منازل مختلفة، وعاش بلزاك مع العديد من النساء قبل أن يتزوج في 1850 الكونتيسة "هانسكا" التي ظل يتودد إليها لأكثر من سبعة عشر عاما.

ويعد أونوريه دي بلزاك هو واحد من أسياد الرواية الفرنسية بلا منازع. تضم الأنواع اللائي عمل فيهن الخيال التاريخي السياسي، في روايته المعروفة باسم الشوان والرواية الفلسفية.

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...