⏪⏬
أَرَادَتْ أَنْ تَجعَلَ لِزَوَاجِهَا لقبا أسود تَتَلَذذُ بِه،
نَصَبَت شِبَاكَهَا عَلَى غُصْنِ الزَّان، أَعْجَب بِالْبِنَاء قَاضٍ،
دَعَتْه لِلْمُشَارَكَة بفرحها، أحرجها بجرأته،
لَفَّتْه بِحَرِير بنانها،
لَمَّا وَقَّعَ صَكَّ بَرَاءَتِهَا؛ صَرَخَ الْصمت:
ياليتني كُنْتُ نَسْيَاً مَنْسِيَاً.
*أحمد إسماعيل
سورية
أَرَادَتْ أَنْ تَجعَلَ لِزَوَاجِهَا لقبا أسود تَتَلَذذُ بِه،
نَصَبَت شِبَاكَهَا عَلَى غُصْنِ الزَّان، أَعْجَب بِالْبِنَاء قَاضٍ،
دَعَتْه لِلْمُشَارَكَة بفرحها، أحرجها بجرأته،
لَفَّتْه بِحَرِير بنانها،
لَمَّا وَقَّعَ صَكَّ بَرَاءَتِهَا؛ صَرَخَ الْصمت:
ياليتني كُنْتُ نَسْيَاً مَنْسِيَاً.
*أحمد إسماعيل
سورية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق