تأكيد اعلان الترشيح:
إنطلاقاً من ايماني الراسخ بوحدة الثقافة الفلسطينية التي يعجز الاحتلال مهما تجبّر وتكبّر عن قسمتها أو تقسيمها بوصفها وجدان وروح شعبنا الواحدة الموحّدَة غير القابلة للتقسيم الجغرافي الذي يفرضه الاحتلال الغاشم لفلسطين وقناعتي الثابة بانّ الثقافة هي
الجبهة الاهم في الصراع والتي يعوّل عليها شعبنا في التصدي وكشف زيف الرواية الصهيونية المبنية على الخرافة والأساطير أمام
حقيقة الوجود الفلسطيني على ارضه وترابه الوطني وحقه التاريخي المقدس عليها ، ورغبتي الصادقة وواجبي الوطني في حماية هذه الجبهة من مؤامرات التطبيع والأسرلة والاستسلام والخنوع تماهياً مع أجندات سياسية مشبوهة تحاول اجهاض الجبهة الثقافية، القلعة الأخيرة، في مواجهة النقيض الاحتلالي وزيف روايته وادعاءاته الكاذبة والمزيفة، وحرصاً على حماية أدب المقاومة، قررت أن أعلن هنا وعلى الملأ ترشُّحي لمنصب الأمين العام للاتحاد العام للكتاب والادباء الفلسطينيين في الانتخابات التي يجب أن تجري في شهر يوليو القادم، آملا من أشقائي الأدباء والكتاب الفلسطينيين في كافة أماكن تواجدهم دعم هذا التّرشُّح والتصويت لصالحي بكل ما يمثله من رمزية عالية لوحدة الثقافة الفلسطينية والدم والحلم الفلسطيني الواحد، لا سيما الأخوة في اتحادات الكتاب الفلسطينيين في الشتات .
عاشت فلسطين وعاشت ثقافتها المقاومة وبوصلتها القدس، معاً من اجل اتحاد كتاب فلسطينيين واحد موحد لا يُقسَّم ولا ينقسم .
معاً ننتصر لفلسطين فإما فلسطين وإما فلسطين
ولا غاية إلا فلسطين
سليمان دغش
١٠ تموز ٢٠١٩
إنطلاقاً من ايماني الراسخ بوحدة الثقافة الفلسطينية التي يعجز الاحتلال مهما تجبّر وتكبّر عن قسمتها أو تقسيمها بوصفها وجدان وروح شعبنا الواحدة الموحّدَة غير القابلة للتقسيم الجغرافي الذي يفرضه الاحتلال الغاشم لفلسطين وقناعتي الثابة بانّ الثقافة هي
الجبهة الاهم في الصراع والتي يعوّل عليها شعبنا في التصدي وكشف زيف الرواية الصهيونية المبنية على الخرافة والأساطير أمام
الشاعر الفلسطيني سليمان دغش |
عاشت فلسطين وعاشت ثقافتها المقاومة وبوصلتها القدس، معاً من اجل اتحاد كتاب فلسطينيين واحد موحد لا يُقسَّم ولا ينقسم .
معاً ننتصر لفلسطين فإما فلسطين وإما فلسطين
ولا غاية إلا فلسطين
سليمان دغش
١٠ تموز ٢٠١٩
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق