اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

قَصِيدَتَا شذى خليل ومحسن عبد المعطي محمد عبد ربه ..فِي أحبك أنت


E:\شَاعِِر00الْعَاَلَمِ\إبداعات\شذى خليل.jpg
⏪{1}
 أحبك أنت ..للشاعرة شذى خليل

كلما كنت تخلد إلى النوم، كنت أغلق النوافذ والأبواب في الغرفة، ..

أخاف أن تتسرب للخارج كأي رجل (غازي) لا يقدر أن يتشابه إلا مع الهواء
كفعل تنفس وحياة
**
فلندع الأدب والشعر للذين ينقبون مشاعرهم ويفتتحون قصائدهم باسم الله
ودعنا نؤلف أدبا خاصا بنا، أدبا خارج أسوار القبيلة
أدبا لا أدب فيه وإنما مشاريع صغيرة لنزوات لا تنتهي.
**
يحرروني مني
من نسائي الكثيرات
من أفكارهن الملتوية حول الحب والعشق والشعر الحديث
من قال أني مستعبدة مني
كلما كنت أسمح لامرأة تسكنني بحبك أكثر
كانت أغلالهم تتساقط عني
وكنت أشعر بخفة النساء داخلي.
**
حسنا
في نهاية موسمك لا بد من تجفيفك بالشكل الصحيح، بالكلمات المناسبة وبالمعنى الألذ إن أمكن..
**
(أحبك.. أنت)
بشكلك الهندسي الفارغ وبزواياك الحادة
وإني لأشعر بقدرتي على تحويل مسار الشعر إلى الرياضيات كي تصبح لي القدرة على جمعك بي بناتج شخص واحد.


⏪{2} أَنْتِ الحُبْ 
للشاعر  محسن عبد المعطي محمد عبد ربه

غَلْقُ النَّوَافِذِ يَا لَيْلَايَ فِي الدَّارِ = يُؤَجِّجُ الْحُبَّ فِي عَمْدٍ وَإِصْرَارِ
حَبِيبَتِي لَا تَخَافِي مِنْ تَفَرُّقِنَا = وَلَا تَخَافِي الْهَوَى فِي وَقْتِ إِبْكَارِ

إِنَّ التَّنَفُسَّ لَنْ يُقْصِيكِ عَنْ خَلَدِي = فَأَنْتِ نَبْعُ الْهَوَى مِنْ خَيْرِ تَيَّارِي
إِنِّي أُحِبُّكِ أَنْتِ الحُبُّ مِنْ زَمَنٍ =قَدْ جِئْتُ فِيهِ إِلَى الدُّنْيَا بِأَوْتَارِي

شّذَايَ أَنْتِ وَأَشْعَارِي وَتَجْرِبَتِي = حَبِيبَتِي يَا مَلَاكاً زَانَ قَيْثَارِي
أَرْنُو لِشَعْرِكِ يُسْبِينِي أُمَلِّسُهُ = وَأَخْطَفُ الْقُبْلَةَ اللَّهْفَى بِأَشْعَارِي

تَكَحَّلِي لِي أُحِبُّ الْكُحْلَ مُنْتَعِشاً = عَلَى رُمُوشِكِ عِنْدَ اللَّيْلِ يَا نَارِي

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...