⏫⏬
لو حذفتِ كلّ رسائلي...واغتلتِ كل حروفي...
حتما....
سأظل لصيق الحنجرة والوريد
ولن تغادرينني أبدا...
لقد ثَمُلتْ فيكِ
كل جوارحي...
عشقا..
فهل ابتليتِ مثلي...
أم أنا وحدي المجنون؟!
زوجة
وضع لها خارطةَ طريق صارمة لحياتها معه.ولمّا لم يضبط مقياسَ الرسم؛ انحرفتْ
عند أول منعطف.
لولاك يادربَ العذارى يا أنيسَ العاشقين
ما غرّدتْ زمر البلابل فوق عنّابٍ وتين
او ردّدَتْ ورقاءُ في نوح و ألم دفين
كانت لنا الدنيا فنضحكْ
قرب شاعرنا الحزين.
أما بعد:
ياسيدة الصبا (المجنون)
لكِ من وجهي (إبتسام)
ومن قلبي.......(ثناء)
وقد شحّتْ عطاياك،
فما بال هذه النيران
والخطابات
أوارها لا ينتهي
وأنا وحدي؟!
*سامي العلي
العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق