*عبير صفوت
في شخصية الرعاية دائما نري ما يلزم علية العتاب ، في سلوك اولادنا الغريب ، او سلوك ابناء المراهقة عند الأحتكاك المباشر بكلمة تخص الوطن او المسؤلية او المستقبل المقبل ، في صدد هذا الأمر نتحدث عن المسؤلية التي عليها ان يكون الهدف ويكون
الأستعداد لهذا الفعل المحتمل من رصد التوقعات التي نتفاجأ بها بعد مرور اعوام ونري اولادنا يتحدثون بلغة الإسهاب ، هنا نتسأل لماذا تمت بلورة السلوك التركيبي في نفس الغلام ، حتي تثني له ان يدرك وجهة نظر معينه هي لفيف من السلبيات الإيجابيات ، الحقيقة ان هذا الغلام هو نتيجة ، بل ان كل المراحل هي نتيجة ، الطفل نتيجة ، والطفلة نتيجة ، الفتي ايضا نتيجة ، والفتاة نتيجة ، الرجل نتيجة ، والمراة نتيجة .
النتيجة هي مجموعة من السلوكيات والمعتقدات ووجهة النظر التي بها تتكون سلوك الفرد ، ومنها يكون شاكلته التي عليها نستطيع ان نقول بعض الآراء تجعلة عنصر جيد صاحب مسؤلية او عنصر مهزوز بلا ادني مسؤلية .
هنا نقول الأفضي بنا ان ندرك في ليونة الاظافر المقدار الذي سنطلقة في بنيان هذا الطفل صاحب النظرة الثابتة علي الهدف الواحد ، ندرك مدي قسط السعادة او التفكير والتريس في امور حياته التي سيتوقف عليها طريقة تفكيره او اعتناق الايمان في مجمل القضية التي ستكون هي قضية عمرة ممتدة في حياته من الليونة الي الرجولة ،
هنا نتحدث عن الاستقطاب الذي يأخذ بعين الطفل الي المنظور الجيد البناء ، نحن نتحدث عن البناء ولا نتحدث عن الهدم .
البناء هو زرع صورة ابدية في عقل الطفل تقول له ، انك حر وانك صاحب ابداع وصاحب تعبير ، وصاحب رسالة ، ومسلم او مسيحي ، التعرف بالعادات وتوقير التقاليد ، الأعتقاد هنا هو الأساس ، الفكرة الاعتقادية هي الرسالة التي يقوم الراعي بتنسيقها في صورة معينه ليرسلها للطفل باي صورة تحت بند الإيحاء ، او التجسيد ، او الاعتقاد ، او التلميح ، او في اطار قصة ، او اطار لعبة ، كل ذلك يندرك تحت بند التعود منه الأستقطاب .
الانسان لين بطباعة ، يتعود ويعتاد ، التعود والاعتياد هما تلك الأفكار التي ستكبر ومنها يتحرك الشخص بها في إطار الاحتكاك الممصر مع المجتمع .
مثلما نقول ان الطفل الذي يستقيظ علي صوت الطلق الرصاصي ليس مثل الطفل الذي يستيقظ علي انغام الموسيقي ، الطفل الذي يفرك عينية من الصباح في اروقة الشوارع ، ليس مثل الطفل الذي يذهب للنادي ، او يذهب للمدرسة .
هنا نقول علينا البدء ان ندرك بداية الخيط الذي سنجذب به تكوين الحاضر الوطني والتنموي في شخصية الطفل ، هذا ما يسمي الاستقطاب في الصالح ، الصالح الداخلي الأسري ، في الحاضر ، والصالح الداخلي والتعاملي الخارجي في المستقبل ، غرس القيم والمبادئ ، وربط الرمز بالنفس وتشيدة علي قامة ورفاعة الذات ، الذات هنا هي التي سيكون لها الامر في اتخاذ القرار ، القرار سيأتي بعد الإيمان ، والإيمان هو تعود علي سيكولوجية منبعثة في اطار خطي معينة ارشادية قام الراعي بوضعها نهج يتماشي علية صاحب العقل الصغير ، هو بالطبع يستبع الخطي ، لأن العقل فارغ الا من التطلع الي المعرفة ، المعرفة هي بعض الافكار البناءة التي سنقوم بصبها في تربة الطفل الخصبة ، حين يكبر يتعامل مع كل البشرية من خلال هذه الجذور لا غيرها ابدا ، حتي اذ صادفة تحولات نفسية ، سيظل بها لن يستطيع التخلص منها ، لانها جزء من شخصيتة تأصلت بشريانة .
عبير صفوت
في شخصية الرعاية دائما نري ما يلزم علية العتاب ، في سلوك اولادنا الغريب ، او سلوك ابناء المراهقة عند الأحتكاك المباشر بكلمة تخص الوطن او المسؤلية او المستقبل المقبل ، في صدد هذا الأمر نتحدث عن المسؤلية التي عليها ان يكون الهدف ويكون
الأستعداد لهذا الفعل المحتمل من رصد التوقعات التي نتفاجأ بها بعد مرور اعوام ونري اولادنا يتحدثون بلغة الإسهاب ، هنا نتسأل لماذا تمت بلورة السلوك التركيبي في نفس الغلام ، حتي تثني له ان يدرك وجهة نظر معينه هي لفيف من السلبيات الإيجابيات ، الحقيقة ان هذا الغلام هو نتيجة ، بل ان كل المراحل هي نتيجة ، الطفل نتيجة ، والطفلة نتيجة ، الفتي ايضا نتيجة ، والفتاة نتيجة ، الرجل نتيجة ، والمراة نتيجة .
النتيجة هي مجموعة من السلوكيات والمعتقدات ووجهة النظر التي بها تتكون سلوك الفرد ، ومنها يكون شاكلته التي عليها نستطيع ان نقول بعض الآراء تجعلة عنصر جيد صاحب مسؤلية او عنصر مهزوز بلا ادني مسؤلية .
هنا نقول الأفضي بنا ان ندرك في ليونة الاظافر المقدار الذي سنطلقة في بنيان هذا الطفل صاحب النظرة الثابتة علي الهدف الواحد ، ندرك مدي قسط السعادة او التفكير والتريس في امور حياته التي سيتوقف عليها طريقة تفكيره او اعتناق الايمان في مجمل القضية التي ستكون هي قضية عمرة ممتدة في حياته من الليونة الي الرجولة ،
هنا نتحدث عن الاستقطاب الذي يأخذ بعين الطفل الي المنظور الجيد البناء ، نحن نتحدث عن البناء ولا نتحدث عن الهدم .
البناء هو زرع صورة ابدية في عقل الطفل تقول له ، انك حر وانك صاحب ابداع وصاحب تعبير ، وصاحب رسالة ، ومسلم او مسيحي ، التعرف بالعادات وتوقير التقاليد ، الأعتقاد هنا هو الأساس ، الفكرة الاعتقادية هي الرسالة التي يقوم الراعي بتنسيقها في صورة معينه ليرسلها للطفل باي صورة تحت بند الإيحاء ، او التجسيد ، او الاعتقاد ، او التلميح ، او في اطار قصة ، او اطار لعبة ، كل ذلك يندرك تحت بند التعود منه الأستقطاب .
الانسان لين بطباعة ، يتعود ويعتاد ، التعود والاعتياد هما تلك الأفكار التي ستكبر ومنها يتحرك الشخص بها في إطار الاحتكاك الممصر مع المجتمع .
مثلما نقول ان الطفل الذي يستقيظ علي صوت الطلق الرصاصي ليس مثل الطفل الذي يستيقظ علي انغام الموسيقي ، الطفل الذي يفرك عينية من الصباح في اروقة الشوارع ، ليس مثل الطفل الذي يذهب للنادي ، او يذهب للمدرسة .
هنا نقول علينا البدء ان ندرك بداية الخيط الذي سنجذب به تكوين الحاضر الوطني والتنموي في شخصية الطفل ، هذا ما يسمي الاستقطاب في الصالح ، الصالح الداخلي الأسري ، في الحاضر ، والصالح الداخلي والتعاملي الخارجي في المستقبل ، غرس القيم والمبادئ ، وربط الرمز بالنفس وتشيدة علي قامة ورفاعة الذات ، الذات هنا هي التي سيكون لها الامر في اتخاذ القرار ، القرار سيأتي بعد الإيمان ، والإيمان هو تعود علي سيكولوجية منبعثة في اطار خطي معينة ارشادية قام الراعي بوضعها نهج يتماشي علية صاحب العقل الصغير ، هو بالطبع يستبع الخطي ، لأن العقل فارغ الا من التطلع الي المعرفة ، المعرفة هي بعض الافكار البناءة التي سنقوم بصبها في تربة الطفل الخصبة ، حين يكبر يتعامل مع كل البشرية من خلال هذه الجذور لا غيرها ابدا ، حتي اذ صادفة تحولات نفسية ، سيظل بها لن يستطيع التخلص منها ، لانها جزء من شخصيتة تأصلت بشريانة .
عبير صفوت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق