وأنتِ هناك
في سجنِ عشقي
على كتف روحي
لؤلؤةَ حبّي
فلِمَ لاتبوحينْ؟!
وأنتِ لقلمي،
آذا جُنَّ الهوى تيارٌ قاتلٌ
فلِمَ لا تنوحينْ ؟
وأنتِ قيثاري وقلمي
وجدي ... وحلمي
هبوطي ...وصعودي
فلِمَ لا تُغنينْ ؟ ...
وأنتِ ، ويأتي المساءُ
يخصرُّ فيكِ
فلِمَ لا تُصلينْ ؟ ...
فسلاماً عذرياً إليكِ ....
إلى الحلمِ الغارقِ في سفيني ...
إلى صدريَّ العاري ..... .
إلى قبلتي البكرِ ....
فوجهكِ العنابيُّ يحرقني ،
ثمُّ يجلسُ على مرايا القلبِ
وينامْ .
*داغر عيسى أحمد
سورية.
في سجنِ عشقي
على كتف روحي
لؤلؤةَ حبّي
فلِمَ لاتبوحينْ؟!
وأنتِ لقلمي،
آذا جُنَّ الهوى تيارٌ قاتلٌ
فلِمَ لا تنوحينْ ؟
وأنتِ قيثاري وقلمي
وجدي ... وحلمي
هبوطي ...وصعودي
فلِمَ لا تُغنينْ ؟ ...
وأنتِ ، ويأتي المساءُ
يخصرُّ فيكِ
فلِمَ لا تُصلينْ ؟ ...
فسلاماً عذرياً إليكِ ....
إلى الحلمِ الغارقِ في سفيني ...
إلى صدريَّ العاري ..... .
إلى قبلتي البكرِ ....
فوجهكِ العنابيُّ يحرقني ،
ثمُّ يجلسُ على مرايا القلبِ
وينامْ .
*داغر عيسى أحمد
سورية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق