طيف من خيالات مقامرة على حبل وريد يتنفس داخل قعر زمن لايشبهنا .....قهوة الصباح ومحاولات لاهثة للعبور نحو مدينة كانت لنا فصول خيبات ......مقعد على رصيف الانتظار...شرطي المرور الهرم يقضم أظافر الرصيف والخانات خاوية على بعض من دنان خمر سكر بضعفنا ولاذ بالفراغ..... صوتك المشاكس ورجع ضحكاتك......عربون ضعف دفعته يوما لحجارة الرصيف كي توقع لنا رواية عشق نزفت داخل رحم السراب ......
وأبقى أحبك
أبقى أعيشك في داخلي فتحا ونصرا وغيما وعمرا
أبقى أعيشك حلما ودفتر عاشق يرسم قلبا وخمرا
ويلون في طرف الصفحة حرفا خجولا ويخط ذكرى
أحبك .......
كم مرة كتبتها فوق الورق ثم ضحكت ثم بكيت
انتظرتك انتظرتك وماأتيت
احبك .......كم مرة رتبت الحرف ونظمت الشعر وخطفت القمر
وحين فتحت الباب لاستقبلك وجدك طيف دخاااااان
وفحيح ناي مبتور وبعضا من نزق الهذيااااااااااااااااان
هذيااااااااان
**روعة محمد وليد عبارة
سورية
وأبقى أحبك
أبقى أعيشك في داخلي فتحا ونصرا وغيما وعمرا
أبقى أعيشك حلما ودفتر عاشق يرسم قلبا وخمرا
ويلون في طرف الصفحة حرفا خجولا ويخط ذكرى
أحبك .......
كم مرة كتبتها فوق الورق ثم ضحكت ثم بكيت
انتظرتك انتظرتك وماأتيت
احبك .......كم مرة رتبت الحرف ونظمت الشعر وخطفت القمر
وحين فتحت الباب لاستقبلك وجدك طيف دخاااااان
وفحيح ناي مبتور وبعضا من نزق الهذيااااااااااااااااان
هذيااااااااان
**روعة محمد وليد عبارة
سورية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق