في يومها العالمي .. أم اللغات
ولـَكم أُحبكِ يا غزالةَ مكتبي
ولكم سقيتكِ دمعَ عيني إذ همى
كم طاردتكِ محبةً لكِ أسهُمي
حتى انثنيت ِرميتـِ نحوي الأسهُمَا
المسكُ بطنـُكِ فامنحيني حفنةً
أو فاجعليني في الحشا لهُ توأما
أمُّ اللغاتِ وحرفُها لي مَعْلَمٌ
إني وجدتهُ في الحياةِ معلّما
يا ضادَ أحمدَ في السماءِ مقدسٌ
ومبجّلٌ في الأرضِ صارَ مُرنَّما
يرمونَ أقلاماً وكلٌّ يرتجي
أن يكفلَ الضادَ الجميلَ المُسْلِمَا
لكن ربي قد تكفّلَ حفظها
في الذكرِ نجني من جناها الأنجما
يا أخوتي يا عُصبتي يا معشري
لا تتركوا القرانَ كي لا تُهضما
فهي التي بين السطور رقائقٌ
أضحت لنا بين ا لصدور البلسما
وهي البلاغةُ في البيانُ وحربةٌ
نرمي بها الأعداءَ صارت ميسما
وهي الحديثُ حديثُ أحمدَ شيّقٌ
صلى عليه الله ربي وسلّما
*سعيد ةالهاجس
ولـَكم أُحبكِ يا غزالةَ مكتبي
ولكم سقيتكِ دمعَ عيني إذ همى
كم طاردتكِ محبةً لكِ أسهُمي
حتى انثنيت ِرميتـِ نحوي الأسهُمَا
المسكُ بطنـُكِ فامنحيني حفنةً
أو فاجعليني في الحشا لهُ توأما
أمُّ اللغاتِ وحرفُها لي مَعْلَمٌ
إني وجدتهُ في الحياةِ معلّما
يا ضادَ أحمدَ في السماءِ مقدسٌ
ومبجّلٌ في الأرضِ صارَ مُرنَّما
يرمونَ أقلاماً وكلٌّ يرتجي
أن يكفلَ الضادَ الجميلَ المُسْلِمَا
لكن ربي قد تكفّلَ حفظها
في الذكرِ نجني من جناها الأنجما
يا أخوتي يا عُصبتي يا معشري
لا تتركوا القرانَ كي لا تُهضما
فهي التي بين السطور رقائقٌ
أضحت لنا بين ا لصدور البلسما
وهي البلاغةُ في البيانُ وحربةٌ
نرمي بها الأعداءَ صارت ميسما
وهي الحديثُ حديثُ أحمدَ شيّقٌ
صلى عليه الله ربي وسلّما
*سعيد ةالهاجس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق