إني لِدُرِّ نـديـمِ الـحرفِ أفتقدُ
ولوعة ُالقلبِ بالأشواقِ َتتَّقِدُ
على رفيقة ِحرفٍ للقصيدهدى
وفي أصيل المعانيَ شأنها مَدَدُ
دُر ُّالكلامِ وإفصاحِ اللسانِ هُما
رفافُها سَندًا في كل من رشدوا
لها أشيدُ حروف النور أعمدةً
وأنسف ُاللُّدَ ممن ودهاحسدوا
يامن إذا غَدرَ العادون أنشُدُها
تُحررُ الفكر من أوهام ما أجدُ
إن غبتِ عنيَ ياإشراقةٌ لمدى
تغيبُ عنيَ في أفــلاكِها بَلَدُ
لاتتركي رابضًا وهماً أساجلهُ
في مرتع ٍحافلٍ خانوه ُمن وعدو
تلك الصفات ُالتي تأبى ُتفارقنا
تَجُوبُ أرواحنا في حُسْنِها تَئِدُ
وتحتفي بيننا رَدْحاً ُتباركنا
تهوى هوانا تُجافِينا وتبتعدُ
وتشرب ُالكأس من أحقادِ نادِلِها
فيروها ضمأً أحقــــــادها زَبَدُ
لاتستفيق ُبأنسامٍ مُعانِقةٍ
زهو َالربيع إذا ماصافحتها يدُ
من يعشقِِ الود أوهاماً يفارقهُ
ومن يرومُ النوى في مكرهِ يرِدُُ
*جميل العبيدي.
ولوعة ُالقلبِ بالأشواقِ َتتَّقِدُ
على رفيقة ِحرفٍ للقصيدهدى
وفي أصيل المعانيَ شأنها مَدَدُ
دُر ُّالكلامِ وإفصاحِ اللسانِ هُما
رفافُها سَندًا في كل من رشدوا
لها أشيدُ حروف النور أعمدةً
وأنسف ُاللُّدَ ممن ودهاحسدوا
يامن إذا غَدرَ العادون أنشُدُها
تُحررُ الفكر من أوهام ما أجدُ
إن غبتِ عنيَ ياإشراقةٌ لمدى
تغيبُ عنيَ في أفــلاكِها بَلَدُ
لاتتركي رابضًا وهماً أساجلهُ
في مرتع ٍحافلٍ خانوه ُمن وعدو
تلك الصفات ُالتي تأبى ُتفارقنا
تَجُوبُ أرواحنا في حُسْنِها تَئِدُ
وتحتفي بيننا رَدْحاً ُتباركنا
تهوى هوانا تُجافِينا وتبتعدُ
وتشرب ُالكأس من أحقادِ نادِلِها
فيروها ضمأً أحقــــــادها زَبَدُ
لاتستفيق ُبأنسامٍ مُعانِقةٍ
زهو َالربيع إذا ماصافحتها يدُ
من يعشقِِ الود أوهاماً يفارقهُ
ومن يرومُ النوى في مكرهِ يرِدُُ
*جميل العبيدي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق