يا شاعري
يا سالب قلبي وأفكاري
يا سيدي
أنا العاشق الولهان
أنا من كان نبضه في خبر كان
ماعرفت النوم ولا سهر الليالي
ولا غازلت النجم
ولا ناجيت القمر
عقلي بتوهان
أمور العشق أجهلها
وما كانت يوماً بالحسبان
ما كنت أعلم أنني أحيا
وأنني إنسان
ولا تعالت دقات القلب
حتى سمعت عزفك
أشجاني صوت الناي
تراقصت نبضاتي
أصاب الروح اختلاجات
هيهات لعاشق مثلك
يهوى كل النساء
يهبهن الدفء والآمان
والسكن والأوطان
وأنا من أكون
أأكون كما تلك النساء ؟؟
أنا زنبقة تتفتح
للنور للضياء
ترنو للإشراق
أخاف من نسمة هوى
تفتتني وريقات
تتطاير مع الرياح
مرمية على الطرقات
لا قطرة ندى تحييني
ولا غيث سحاب
فكيف تبادلني العشق
وحولك كل الأميرات
لا لا ...
لا أرتضي أن يشاركني بك أحد
أو تروي غيري من فيضك
لا أقبل بالتعدد والمساواة
فإما أن تبتعد
أو تترك كل النساء
لتكون لي الكل
أتنفسك أسكنك أتعطر بعطرك
ومن كاسك لا أحد غيري يشرب خمرك
ولا يقطف تفاح خديك
وأنا كلي لك
وظلي لك
وقلبي ملجأك
وبعيني مرقدك
وجوانحي رداءك
أكون لك الشمس والهواء
نقيم طقوس الحب
نعزفه تراتيل
ننصهر حد الذوبان
فما ردك ياشاعر
إن كنت تقبل
فباب الوتين يستعد للقياك
تعال قبل أن يفوت الأوان
*ادال قنيزح
يا سالب قلبي وأفكاري
يا سيدي
أنا العاشق الولهان
أنا من كان نبضه في خبر كان
ماعرفت النوم ولا سهر الليالي
ولا غازلت النجم
ولا ناجيت القمر
عقلي بتوهان
أمور العشق أجهلها
وما كانت يوماً بالحسبان
ما كنت أعلم أنني أحيا
وأنني إنسان
ولا تعالت دقات القلب
حتى سمعت عزفك
أشجاني صوت الناي
تراقصت نبضاتي
أصاب الروح اختلاجات
هيهات لعاشق مثلك
يهوى كل النساء
يهبهن الدفء والآمان
والسكن والأوطان
وأنا من أكون
أأكون كما تلك النساء ؟؟
أنا زنبقة تتفتح
للنور للضياء
ترنو للإشراق
أخاف من نسمة هوى
تفتتني وريقات
تتطاير مع الرياح
مرمية على الطرقات
لا قطرة ندى تحييني
ولا غيث سحاب
فكيف تبادلني العشق
وحولك كل الأميرات
لا لا ...
لا أرتضي أن يشاركني بك أحد
أو تروي غيري من فيضك
لا أقبل بالتعدد والمساواة
فإما أن تبتعد
أو تترك كل النساء
لتكون لي الكل
أتنفسك أسكنك أتعطر بعطرك
ومن كاسك لا أحد غيري يشرب خمرك
ولا يقطف تفاح خديك
وأنا كلي لك
وظلي لك
وقلبي ملجأك
وبعيني مرقدك
وجوانحي رداءك
أكون لك الشمس والهواء
نقيم طقوس الحب
نعزفه تراتيل
ننصهر حد الذوبان
فما ردك ياشاعر
إن كنت تقبل
فباب الوتين يستعد للقياك
تعال قبل أن يفوت الأوان
*ادال قنيزح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق