اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

رواية "أدركها الصباح" للكاتبة العراقية هدية حسين

بيروت ـ تنأى رواية "أدركها الصباح" للكاتبة العراقية هدية حسين؛ عن دخان الحروب الذي تنفّستُهُ وسكبته على الورق طيلة سنوات كثيرة.
وتقول الكاتبة عن روايتها: "إنها فرصة أن أخرج من عباءة الحروب التي أنهكت أوراقي وأعصابي، قلت لنفسي قفي، فلعل قصة تخاتلك ولم تنتبهي لها، يمكنك الركون والاطمئنان إليها لتمنحك عصيرها في جفاف العمر، لتأخذي استراحة المحارب ولو لفترة قصيرة، فجاءت هذه الرواية.
وهي وإن لم تخلُ من النيران، لكنها نيران حروب من نوع آخر، فإن كانت كل الحروب عبر التاريخ تضع أوزارها ذات وقت، فثمة حروب لا تنتهي إلا بانتهاء دورة الحياة، حروب نلتذ بها في أحيان كثيرة برغم مراراتها، إنها تلك التي لا تروّع ولا تمزق قلوب الأمهات، ولا تقتل الأطفال، ولا تشوه وجه الوطن، لكنها تمشي مع مجرى الروح.
"أدركها الصباح" - التي جاءت في 246 صفحة من القطع المتوسط - تتجول في الذاكرة والذكريات من خلال القلب، ولا تنتهي به، وهي ليست خروجاً عن جلد الكاتبة العراقي، بل هي في صميمه، وعلى تراب أرضه، شمالاً ووسطاً وجنوباً.. ولكن باتجاه آخر.
يذكر أن رواية " أدركها الصباح" هي الرواية الثانية عشرة في سلسلة روايات هدية حسين، ولها في القصة سبع مجموعات قصصية، وكتاب قراءات في القصة والرواية.
صدرت الرواية عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر في بيروت ولوحة الغلاف للفنان الروسي فلاديمير فوليجوف.

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...