لاحَت تَبارِيحُ المساءِ حينما
طلَّ اليسـوعُ بشـارةً و تَكَلّـمَ
سـُبحانَ ربّي كم سَـمَا بعبـادِهِ
حتّى العذابَ منه يبدو أرحما
كم جاءنـا مبشّـرٌ يهـدي الوَرَى
و طافَ موسَى وادياً فيهِ همَى
و ابراهيمُ خافَ مِن ضيفٍ على
عَـتبـاتِــه أكَـلَ الهــواءَ فـأُتخِمـا
زكريّـا هـامَ بالمشـيـبِ ســائــلاً
و البطـنُ شــابَ عنقُـهُ و تَهَشَّما
والنُّــورُ بِوجـهِ محمّــدٍ خصـالُه
اللَّــه صلّـى عليــه ثــمَّ سَـــلَّمــا
عبيدة دعبول
طلَّ اليسـوعُ بشـارةً و تَكَلّـمَ
سـُبحانَ ربّي كم سَـمَا بعبـادِهِ
حتّى العذابَ منه يبدو أرحما
كم جاءنـا مبشّـرٌ يهـدي الوَرَى
و طافَ موسَى وادياً فيهِ همَى
و ابراهيمُ خافَ مِن ضيفٍ على
عَـتبـاتِــه أكَـلَ الهــواءَ فـأُتخِمـا
زكريّـا هـامَ بالمشـيـبِ ســائــلاً
و البطـنُ شــابَ عنقُـهُ و تَهَشَّما
والنُّــورُ بِوجـهِ محمّــدٍ خصـالُه
اللَّــه صلّـى عليــه ثــمَّ سَـــلَّمــا
عبيدة دعبول
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق