توقف قلب الشاعر الكردية كزال ابراهيم خدر، عن الخفقان في مدينة السليمانية، تاركة برحيلها المبكر دواوين ومجموعات شعرية حافلة بالألم والأمل معاً.
توجت الشاعر الكردية كزال ابراهيم خدر تجربتها الشعرية بالمطر ورذاذه وصخبه وهطوله المبكر، بعد أن كانت قد أصدرت الشاعرة مجموعة شعرية كاملة حول الورد والندى، بما يعكس ضرورة الحالة الشعرية المتكاملة لدى هذه الشاعرة الاستثنائية في
خضم الأصوات النسائية الشعرية المتناثرة في عموم المشهد الشعري الكردي في كردستان العراق.
التصقت الشاعرة كزال خدر بكلمات قصائدها، كأنها كانت تتشبث بعصا النجاة من فناء محتم، وهكذا رحلت باكراً، تاركة خلفها أحلاماً كثيرة مؤجلة.
توجت الشاعر الكردية كزال ابراهيم خدر تجربتها الشعرية بالمطر ورذاذه وصخبه وهطوله المبكر، بعد أن كانت قد أصدرت الشاعرة مجموعة شعرية كاملة حول الورد والندى، بما يعكس ضرورة الحالة الشعرية المتكاملة لدى هذه الشاعرة الاستثنائية في
خضم الأصوات النسائية الشعرية المتناثرة في عموم المشهد الشعري الكردي في كردستان العراق.
التصقت الشاعرة كزال خدر بكلمات قصائدها، كأنها كانت تتشبث بعصا النجاة من فناء محتم، وهكذا رحلت باكراً، تاركة خلفها أحلاماً كثيرة مؤجلة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق