و كلما ....
شاكسَ منك الدفةَ لحنْ شراعي
أيقَنَت الصدفةُ أن الريح مزار مسار
و أن الموج عصارة مطري مع إعصاري
و أن البحر عميق الوجد من الأسرار
فكم زاولتُ خفاء الجُزر و أنت الساعي
و كم باغتُ عزوف الوقت
و انت الفار
و كم ناوبتُ القرح الفرح
و روح يراعي
فكنت البوح و كنت الشرح
و كنت النار
فطوبى لمثلك يجتاح صدرا من أصقاعي
طوبى لعطرك يرتاد روحي
و منها الجار
ولا مجرور... كمثلي يدين
بدين الراعي
و لا متبوع كأنت و فيك جواب قرار
أسمهان الحلواني
شاكسَ منك الدفةَ لحنْ شراعي
أيقَنَت الصدفةُ أن الريح مزار مسار
و أن الموج عصارة مطري مع إعصاري
و أن البحر عميق الوجد من الأسرار
فكم زاولتُ خفاء الجُزر و أنت الساعي
و كم باغتُ عزوف الوقت
و انت الفار
و كم ناوبتُ القرح الفرح
و روح يراعي
فكنت البوح و كنت الشرح
و كنت النار
فطوبى لمثلك يجتاح صدرا من أصقاعي
طوبى لعطرك يرتاد روحي
و منها الجار
ولا مجرور... كمثلي يدين
بدين الراعي
و لا متبوع كأنت و فيك جواب قرار
أسمهان الحلواني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق