اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

يَذُوبُ فُؤَادِي .. الشاعر محسن عبد المعطي محمد عبد ربه والشاعرة فيفي عفيفي

{1}
ملاكي ... للشاعرة : فيفي عفيفي

تعالَ نتقاسم أعمارنا
بعدل ..///؟؟؟
خذ عمري كله
وهبني منك نظرة
سحر العيون تراءى عندما ذرفت
عينان كالبحر فيه الموج يلتطم
قرأت في عينيها شرحاً لحالتها

من نظرة غاب عنها الحرف والكلم
ملاكي
يا نسما عطرة.............
يا بسمة نادرة............
وجدت فيك قلباً يملؤه النور
ويشع وهجا لحياتي المظلمة
يا....
بحر أرسو على شاطئه...
أغوص في أعماقه...
لأنعم بدفء قلبه...
لا شــيء يـرعــب الـمــــرأة :
كـإحـسـاسـهـــا بــأن حـكـايـتـهـا مـؤقتة فـي حـيـــاة مـن أحـبـتــــه!!! ؟
لا أحْلُمُ بشَخْصٍ كامِـــلْ ...
بلْ بشَخْصٍ يكمِّلنـــي و أكمِّلهْ صديق مخلص أنعم بوفائه
وما أكثر انخداعنا !!!!..
في كثير من البدايات ,,
في شروق شمسٍ يعقبه غيوم ..
في تغريد طيرٍ يعقبه هجوم ..
في بسمة مفتعلةٍ وقت اللزوم ..
في ضحكة تخبئ وراءها الهموم ..
...
ما أشد وجع الخداع ,,
ومن يخدعنا يظهر بمظهر المظلوم ..
اِحذر أن تسكن قلباً فيه أثر من عطر آخر

{2}
سِحْرُ الْعُيُونِ يُنَادِي فُؤَادِي ... للشاعر : محسن عبد المعطي محمد عبد ربه.

1- تَعَالَيْ إِلَيَّ لِقَلْبِي الرَّحِيمْ=نُدَنْدِنْ عَلَى هَمَسَاتِ النَّعِيمْ
2- تَعَالَيْ لِعُمْرِي وَعِيشِي بِفَجْرِي=ضِيَاءً يُلَحِّنُ عُمْرِي الْقَدِيمْ
3- تَعَالَيْ بِعَدْلٍ وَتُوقِي لِفَضْلٍ=يُلَبِّي نِدَاءَ الْحَيَاةِ الرَّخِيمْ
4- فَسِحْرُ الْعُيُونِ يُنَادِي فُؤَادِي=لِظِلِّ جِنَانِ الْحَبِيبِ الْكَرِيمْ
5- عُيُونٌ كَبَحْرٍ وَمَوْجٍ وَشَطٍّ=أَرَتْنِي الْجَمَالَ الْفَرِيدَ الْعَظِيمْ
6- وَفِي مُقْلَتَيْهَا قَرَأْتُ كِتَاباً=يُتَرْجِمُ نَبْضَ فُؤَادِي الْحَلِيمْ
7- لِنَظْرَةِ عَيْنِ الْمَلَاكِ حَبِيبِي=يَذُوبُ فُؤَادِي بِإِذْنِ الْعَلِيمْ

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...