الراية المهترئة ترفرف
تحصد الريح حولها
امتعة الفراغ
نبضاتنا..
اختفت من الطرقات
كخطواتنا
ظلالنا..
ما زالت تربك الأسفلت والعابرين
وجودنا..
قلادة ترفض الأنفراط
كبقايا ذكريات
نجدد لعبة الإختفاء
ونمنح القمر بعدا آخرا
كالقرب الذي لا ينتهي
فحلمنا..
كان تقيا
لم يخش مطاردة الأعداء
ودعائنا..
أغان وأوهام نجوم لا تضمحل
ليس غريبا
أن تشحب وجوهنا الآن
فالحياة..
وشاح يطير مع الزمن
كتلك الراية التي زرعناها
بأيد نحيلة
مستمرون..
نحن الموالون للشمس
المغلقون على ضربات الحظ
نحن عبيد الحرية
مي ابراهيم
تحصد الريح حولها
امتعة الفراغ
نبضاتنا..
اختفت من الطرقات
كخطواتنا
ظلالنا..
ما زالت تربك الأسفلت والعابرين
وجودنا..
قلادة ترفض الأنفراط
كبقايا ذكريات
نجدد لعبة الإختفاء
ونمنح القمر بعدا آخرا
كالقرب الذي لا ينتهي
فحلمنا..
كان تقيا
لم يخش مطاردة الأعداء
ودعائنا..
أغان وأوهام نجوم لا تضمحل
ليس غريبا
أن تشحب وجوهنا الآن
فالحياة..
وشاح يطير مع الزمن
كتلك الراية التي زرعناها
بأيد نحيلة
مستمرون..
نحن الموالون للشمس
المغلقون على ضربات الحظ
نحن عبيد الحرية
مي ابراهيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق