اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

شاعَ الخبر | وليد.ع.العايش

يا امرأةً سكنتْ دنياي
جاءتْ من رحمِ الأحزان
قولي ما شئتِ فإنّي
أُشرّعُ سيفي في بحرٍ
تتأرجحُ فيهِ أكفافُ الميزان
أخبرتُ الدنيا عنكِ سيدتي
شاعَ الخبرُ في يمِّ الأزمان
ثورتكِ لم تخمدَ بعدْ

وشوقي يقفزُ فوقَ جُزرٍ
تهدهدُ صليل التيار
يبحثُ عن لهفة
تغفو في نشوةِ نيسان
لن يخمدَ شوقي
إلاَّ حينَ تنفجّر نيراني
جاءَ بعدَ ليلٍ تعتق
بأمواج الإبحار
مرَّ على جسدي
كما مرَّ الغزاةُ
منْ هنا ...
أو كرعشةٍ تهجّنتْ
على أيدي الطغاةْ
ألمْ أستبيحَ شتى الهمسات
وأخبرتكِ بأنَّ الليلَ يمحوهُ النهار
قلتُ لهُ في رجفاتِ جفوني
هلْ أصبحتَ تعرفُ أمطاري
وزقاق تلكَ الدار
التي رميتها
كما يرمي الخريفُ
أوراقَ أشجاري
هلْ أتيتِ إليَّ مُختارةْ ...
أم كما يحضرني شتى الزوار
كانَ العمرُ يشكو قساوة حُلمٍ
يرتعشُ بدنيا أقداري
يعتنِقُ جُعبتهُ السوداءَ
ترفلُ بوردةٍ مطرزةٍ ... حمراءَ
قالَ بأنَّهُ جاءَ يعتذرُ
عنْ امرأةٍ لا تدري
كيفَ لأشواقٍ بجنوني تنتحرُ ...
------
وليد.ع.العايش

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...