ركنتُ الخيل الذي قادها شغفي
حفظت ماء الوجه من الغضب
أشد العلياء في صخبي
ليالي العز بالمجد يوم الكرب
أطوي الحقد تحت قدمي
أسوق ببيدأ الصبر الخُطب
ناراً من الجنون أوقدت حطبي
أحن لليالي الأنس في الكٌتب
نجوم الصحراء خانت دربي
غدر الأنساب بالألقاب كشفت
هضاب الضباب
أسوق قدري يبكيه عمري
صبابة شوقي يحن للقاء القريب
أغدر بظهري يابني جلدي
أغمس غمدك بصدري أضرب
لا أسفي على قوم منهم نسبي
اسفي على حظي يتلاعب بالشيب,
ليلى صياح الحسين
سورية
حفظت ماء الوجه من الغضب
أشد العلياء في صخبي
ليالي العز بالمجد يوم الكرب
أطوي الحقد تحت قدمي
أسوق ببيدأ الصبر الخُطب
ناراً من الجنون أوقدت حطبي
أحن لليالي الأنس في الكٌتب
نجوم الصحراء خانت دربي
غدر الأنساب بالألقاب كشفت
هضاب الضباب
أسوق قدري يبكيه عمري
صبابة شوقي يحن للقاء القريب
أغدر بظهري يابني جلدي
أغمس غمدك بصدري أضرب
لا أسفي على قوم منهم نسبي
اسفي على حظي يتلاعب بالشيب,
ليلى صياح الحسين
سورية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق