وعَلى مسافَةِ النَّبْضِ
غَفَتْ حُروفْ
وتاهَتْ نَظَراتْ
لا تَقْتَربي
َملاكي شرِّيرٌ عَنيدْ
هَجَرَ طَوْقَ الكَلِماتْ
وراحَ يُصَلّي
قُرْبَةً لِحُضورِكْ
لا تَقْتَرِبي
َفشَيْطاني لا يَزالُ عَلى وُضوئِه
ُمذْ تَيَمَّمَ لمساتِكْ
والنّيّةُ صيامٌ حتّى التّجلّي
لا تَهْمِسي...
لا تَسْتَرِقي الزَّفير....
داخِلَ أنْفاسي بَعْضٌ مِنْكِ
والآهُ مُعَلَّقَةٌ على القَوْسَين
وأنا لا صَوْتَ لي
الهَرَجُ يُبَعْثِرُ مَعالمَ ميداني
وأنا أُشَجِّعْ
وانا لا أتَبَرَّأ ِمنَ الوَسواسِ الخَنَّاس
لكِني ِبداخِلي... أقْرأ
َوعَلى َوقْعِ عَزْفِكِ
أُراقِصُ خَيْلي
وعلى أغلَظِ أوْتارَكِ... أُغنِّي
وها.. أنْتِ قَرأتِ أَعْلاه
َفلا تُصَدِّقيهِ
بل إبْتَسِمي، َرنِّمي ،، غَنّي
،،وٱقتربي...... ٱقتربي،،،
علي ناصر
غَفَتْ حُروفْ
وتاهَتْ نَظَراتْ
لا تَقْتَربي
َملاكي شرِّيرٌ عَنيدْ
هَجَرَ طَوْقَ الكَلِماتْ
وراحَ يُصَلّي
قُرْبَةً لِحُضورِكْ
لا تَقْتَرِبي
َفشَيْطاني لا يَزالُ عَلى وُضوئِه
ُمذْ تَيَمَّمَ لمساتِكْ
والنّيّةُ صيامٌ حتّى التّجلّي
لا تَهْمِسي...
لا تَسْتَرِقي الزَّفير....
داخِلَ أنْفاسي بَعْضٌ مِنْكِ
والآهُ مُعَلَّقَةٌ على القَوْسَين
وأنا لا صَوْتَ لي
الهَرَجُ يُبَعْثِرُ مَعالمَ ميداني
وأنا أُشَجِّعْ
وانا لا أتَبَرَّأ ِمنَ الوَسواسِ الخَنَّاس
لكِني ِبداخِلي... أقْرأ
َوعَلى َوقْعِ عَزْفِكِ
أُراقِصُ خَيْلي
وعلى أغلَظِ أوْتارَكِ... أُغنِّي
وها.. أنْتِ قَرأتِ أَعْلاه
َفلا تُصَدِّقيهِ
بل إبْتَسِمي، َرنِّمي ،، غَنّي
،،وٱقتربي...... ٱقتربي،،،
علي ناصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق