لأكون ثانيةً لك
وحيٌّ قصيُّ السّندباد يمدّني..
حبّات رمّان الكلام كما دمي
معنى يشعُّ إلى الصباحْ
قمحُ النّعاس غرامُ أنثى شدّها ليلُ السّهرْ
خثراتها كالنّار تغلي بالفتون المصطلي
هي ساحلُ الوجد الطّفوليّ النّجوم لنا..
موسوعةُ الأشواق دون بلاغة
شعريةٌ بيضاء من ثلج النّهى
لأكون ذاتي مرّةً أخرى أمامك كالمطرْ
أنساك موْرقةً بأجنحة البخورْ
فرحاً تعمّدَ كي يدومْ
كنتُ التراب.. فكيفَ بعْدَ متاهة
روحي ثناياها ترانيم الشّجونْ؟
هزّي بخاصرة البداية أخضرَ الصّفصافْ
كلُّ الأهلّة في خمائل همسة
تبني خطاها مهجتي
لأكون ثانيةً لك
فالحبُّ حبّي والقتيلُ أنا
والنّورُ أنثى تحْملنّي
مهما يكنْ.
الشاعر العربي الفلسطيني أحمد عموري
وحيٌّ قصيُّ السّندباد يمدّني..
حبّات رمّان الكلام كما دمي
معنى يشعُّ إلى الصباحْ
قمحُ النّعاس غرامُ أنثى شدّها ليلُ السّهرْ
خثراتها كالنّار تغلي بالفتون المصطلي
هي ساحلُ الوجد الطّفوليّ النّجوم لنا..
موسوعةُ الأشواق دون بلاغة
شعريةٌ بيضاء من ثلج النّهى
لأكون ذاتي مرّةً أخرى أمامك كالمطرْ
أنساك موْرقةً بأجنحة البخورْ
فرحاً تعمّدَ كي يدومْ
كنتُ التراب.. فكيفَ بعْدَ متاهة
روحي ثناياها ترانيم الشّجونْ؟
هزّي بخاصرة البداية أخضرَ الصّفصافْ
كلُّ الأهلّة في خمائل همسة
تبني خطاها مهجتي
لأكون ثانيةً لك
فالحبُّ حبّي والقتيلُ أنا
والنّورُ أنثى تحْملنّي
مهما يكنْ.
الشاعر العربي الفلسطيني أحمد عموري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق