اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

المرأة المزاجية والمرأة المكتئبة | بقلم: سماح خليفة

القبول بمزاجية المرأة يختلف تماما عن القبول بكآبتها، والمرأة المزاجية تختلف تماما عن المرأة المكتئبة،
التعامل مع المرأة المزاجية أصعب بكثير من التعامل مع المرأة المكتئبة.
المزاجية فطرية بينما الكآبة عارض يزول بزوال السبب.
المرأة المزاجية لا تحتاج للرجل بقدر المكتئبة، والمرأة المزاجية لن تقدر تقبل الرجل لها ووقوفه بجانبها بقدر تقدير المرأة المكتئبة لذلك؛ لأن المرأة المزاجية متقلبة المزاج بين
الحين والآخر فنراها تغضب تفرح تضحك تبتسم تصرخ تهدأ فلا شرط ولا قيد لذلك، ولذلك لن يضمن الرجل تقديرا من المرأة لتقبله لها على عكس المرأة المكتئبة فهي تثمن كثيرا وقوف الرجل بجانبها ومحاولته معرفة سبب اكتئابها والعمل على إزالة السبب أو مساعدتها في تجاوزه حتى لو طلبت هي منه الابتعاد عنها.
لكن الظاهرة المنتشرة أن الرجل يبتعد عن المرأة المكتئبة ويفضل الا يتعامل معها حتى تخرج من هذه الحالة، وهنا يكمن السبب الذي لأجله يخبو الحب في قلب المرأة للرجل بل هنا تسقط رجولة الرجل في عين المرأة.
فمن لا يحب الاقتراب من المرأة والتعامل معها وهي سعيدة مبتسمة؟!!! هذا شيء بديهي ولن يدخل السرور إلى قلبها ويمنحها ثقتها بنفسها وبالشخص الاخر بنفس القدر الذي يتعامل معها وهي في أمس الحاجة لمن يمسح حزنها وينزع كآبتها.
إذا أردت الوصول إلى المرأة في أجمل حالاتها وأن تستقي من نبع الحب في داخلها؛ تعامل معها وهي مكتئبة وحاول أن تنتصر على كآبتها، عندها ستفجر طاقة الحب في داخلها.

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...