يُروادني حُلمٌ لا نسبَ له
وبعض بكاء..
يدٌ تشد على وجع الوطن
بيني وبين الصرخة..
جرحٌ.. روحٌ تترنح
تفاحةُ بألف غيمة
ياسمينةٌ تغني لحن المطر
قصة حب لم تر الضوء
قلبي هناك ..
والمسافات بعيدة .. بعيدة
لي من الحروف ما يكفي
لرسمِ حقول لقاءٍ..
بجداولِ ماءٍ..
وأشجار تعجُّ بالأوراقِ
كم من العصافير يلزمني
لأرسم جوقة الفرح.. !
كي تبتسم شفاه السّماء
لينهمِر المطرْ.. .
وبعض بكاء..
يدٌ تشد على وجع الوطن
بيني وبين الصرخة..
جرحٌ.. روحٌ تترنح
تفاحةُ بألف غيمة
ياسمينةٌ تغني لحن المطر
قصة حب لم تر الضوء
قلبي هناك ..
والمسافات بعيدة .. بعيدة
لي من الحروف ما يكفي
لرسمِ حقول لقاءٍ..
بجداولِ ماءٍ..
وأشجار تعجُّ بالأوراقِ
كم من العصافير يلزمني
لأرسم جوقة الفرح.. !
كي تبتسم شفاه السّماء
لينهمِر المطرْ.. .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق