أطاردُ الأحرف ...
كفراشات ربيعٍ...
تسكن الأفكار....
مابين زهرٍ من ذكرى....
وحلمٍ من أمنية....
أمسحُ بها.....
جدارَ الصمت ....
من بقايا ....
لظلال الغائبين....
أرسمُ وجهك البعيد.....
كثغرِ طفلٍ يتيم.....
اقتلع أبواب ملجأٍ....
موصدٍ كئيب....
لينثُرَ سراً .....
كان له دفين.....
ليرسمَ حُلماً.....
فوق نجمةٍ......
ترنو له من بعيد...
وتبتسم....
فتدفن شيئاً .....
من وجعه العنيد....
ليهدي من أحلامه شيئاً....
قربانا للضائعين...
-----
غادة الزناتي
كفراشات ربيعٍ...
تسكن الأفكار....
مابين زهرٍ من ذكرى....
وحلمٍ من أمنية....
أمسحُ بها.....
جدارَ الصمت ....
من بقايا ....
لظلال الغائبين....
أرسمُ وجهك البعيد.....
كثغرِ طفلٍ يتيم.....
اقتلع أبواب ملجأٍ....
موصدٍ كئيب....
لينثُرَ سراً .....
كان له دفين.....
ليرسمَ حُلماً.....
فوق نجمةٍ......
ترنو له من بعيد...
وتبتسم....
فتدفن شيئاً .....
من وجعه العنيد....
ليهدي من أحلامه شيئاً....
قربانا للضائعين...
-----
غادة الزناتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق