هل تدركين؟؟؟من أنا؟؟؟
لا تتقاطع الدروب العتيقة في ترحالي إلى حدائق العشق
حقائب السفر التي أعددتها لم تكتمل
آيات المغفره تزداد كل يوم حسب تصاعد تقاعسنا
المقدمات تتراتب باستحياء فوق صفحات اليوم
غداً هو المُلزم بتنظيم النتائج
كما نريدها ان تكون
ليس كما يجب ان تكون
من اجل هذا تكفهر الدفاتر
تمزق اوراقها
الكارثه تزدهر
أقلامي ترسم وسادتك
يطوف الحلم بأجواء اللوحة المقدسه
تكتمل الحقائب
لكن سفري يضن علي بقارب
وشاطئك خاوٍ الا من صفير ريح صحراوية
رغم ارتفاع فلسفة الرطوبة الكامنة في الرمال
لا تقيسي المسافات
دعي قياسها لحسابات ترسمها تراتيل الاشتياق
المسافة بين عاشقين لاتفهم وحدات القياس تحديدها
كي لايتوه بنا الطريق و نهيم على وجوهنا فوق وجه الغيم
حيث الهشاشة في البنية والتراتب
انزعي هده القلنسوة المقيته فانها لا تليق بعشاق الحريه
لا أحب الخوف في اقتراف العشق
الجبناء لا يلجون اليمَ
يكتفون بالاختباء في فيء الرمال
حسبهم اختلاس النظر وشيئاً من التأمُّل
هل أدركتِ من أنا ؟
أنا ذاكَ المغرور
الذي يعشق مقارعة الموج مهما ارتفع النوّ
المنتصر دائما
يتحدّى نواصع الهند أيام الكريهه
وجهابذة الكلمه
يوم تُشرِعُ الأقلام مدادها
والدفاتر تُعلن الحضور
مهزومٌ في أروقةِ الشوق
ينحني رافعاً القُبَّعه إجلالاً لذاكَ الحنينن
لا تتقاطع الدروب العتيقة في ترحالي إلى حدائق العشق
حقائب السفر التي أعددتها لم تكتمل
آيات المغفره تزداد كل يوم حسب تصاعد تقاعسنا
المقدمات تتراتب باستحياء فوق صفحات اليوم
غداً هو المُلزم بتنظيم النتائج
كما نريدها ان تكون
ليس كما يجب ان تكون
من اجل هذا تكفهر الدفاتر
تمزق اوراقها
الكارثه تزدهر
أقلامي ترسم وسادتك
يطوف الحلم بأجواء اللوحة المقدسه
تكتمل الحقائب
لكن سفري يضن علي بقارب
وشاطئك خاوٍ الا من صفير ريح صحراوية
رغم ارتفاع فلسفة الرطوبة الكامنة في الرمال
لا تقيسي المسافات
دعي قياسها لحسابات ترسمها تراتيل الاشتياق
المسافة بين عاشقين لاتفهم وحدات القياس تحديدها
كي لايتوه بنا الطريق و نهيم على وجوهنا فوق وجه الغيم
حيث الهشاشة في البنية والتراتب
انزعي هده القلنسوة المقيته فانها لا تليق بعشاق الحريه
لا أحب الخوف في اقتراف العشق
الجبناء لا يلجون اليمَ
يكتفون بالاختباء في فيء الرمال
حسبهم اختلاس النظر وشيئاً من التأمُّل
هل أدركتِ من أنا ؟
أنا ذاكَ المغرور
الذي يعشق مقارعة الموج مهما ارتفع النوّ
المنتصر دائما
يتحدّى نواصع الهند أيام الكريهه
وجهابذة الكلمه
يوم تُشرِعُ الأقلام مدادها
والدفاتر تُعلن الحضور
مهزومٌ في أروقةِ الشوق
ينحني رافعاً القُبَّعه إجلالاً لذاكَ الحنينن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق