كلُ الأماكن ترسمكَ
فوق أيقونةِ
الأرصفة العرجاء
تتسللُ في صرير المستحيل
أعقاب َشوقٍ
في خواء ْ
ترتمي في
متاهات العابرين
كطعمِ النبضِ
والشهيق … .
أتُراكَ عبرتَ
سفن القبلات
أم إنك َ وطأتَ
تفاحة َظلي
بذور ُالحروف ِ
لم تكن يوما ً
سوى أشرعةً
تنثالُ من نواح الريح
من شتاء ٍ، ضريرُ الغيث
يغزل ُمن القصائد ِ
خرائطاًَ ، عذريةَ الحدود
مهلا ً… ..
فقد تاهت تفاصيل ُالرضاب
في أكواب القوافي
وأنا ألوذُ بنشوة
الحبر الاسود
في محرقة ِعاشقٍ
لوّن ألفَ ألف َورقة
أيا ليل َالمسافات ِالفاغرة
ما عاد الصراخ
يشفي غليلَ الحناجر
ولا الأرضُ تنذرُ
مواسماً صفراء
الفصول ُحبلى
بالشفاه العجاف
تُخبئ ُدمع َالوقت
في خدر الستائر
كي ترفو في
سنابكَ عينيك
تدفنُ جنين َ النعاس
وأنتَ كالطفلِ
تبعثرُ ظلال َالغربة
من حريق ِ الكلام
في سراديب قصائدي
السمراء…
فوق أيقونةِ
الأرصفة العرجاء
تتسللُ في صرير المستحيل
أعقاب َشوقٍ
في خواء ْ
ترتمي في
متاهات العابرين
كطعمِ النبضِ
والشهيق … .
أتُراكَ عبرتَ
سفن القبلات
أم إنك َ وطأتَ
تفاحة َظلي
بذور ُالحروف ِ
لم تكن يوما ً
سوى أشرعةً
تنثالُ من نواح الريح
من شتاء ٍ، ضريرُ الغيث
يغزل ُمن القصائد ِ
خرائطاًَ ، عذريةَ الحدود
مهلا ً… ..
فقد تاهت تفاصيل ُالرضاب
في أكواب القوافي
وأنا ألوذُ بنشوة
الحبر الاسود
في محرقة ِعاشقٍ
لوّن ألفَ ألف َورقة
أيا ليل َالمسافات ِالفاغرة
ما عاد الصراخ
يشفي غليلَ الحناجر
ولا الأرضُ تنذرُ
مواسماً صفراء
الفصول ُحبلى
بالشفاه العجاف
تُخبئ ُدمع َالوقت
في خدر الستائر
كي ترفو في
سنابكَ عينيك
تدفنُ جنين َ النعاس
وأنتَ كالطفلِ
تبعثرُ ظلال َالغربة
من حريق ِ الكلام
في سراديب قصائدي
السمراء…
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق