اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

مليكة عمري | سكينة شجاع الدين


تلك الحنايا تذوب
حنيناً
وشوقاً
ووجداً
لتلك المليكة ذات
الدلال !
هل كان قولي
جنوحا وخُُطا ً
بباب السجال ؟!
فيها نما الروح
ترعرع خيال.
كل الحروف
تسافر إليها
وتقطع

دروب النوال
وحين يدنو
قرب مجيء
المسافر غياباً!


يغشى عليها بتلك
المواجع وذاك
الحضور
نوبات
شق المكاره !!


لروح تطل عليها
وتبعث فيها حياة ؛
وتنظر إليك بذاك الحنو
وتلك الرعاية
تشق إليك
سواد الليالي وتأبى
عليها دروب الحياة
تحمل مالًا يفوق الخيال
وصفى....


لتصبح وقفاً بتلك
الحياة .
حنانيك،
قلبي إليك
يسير .


يسطر حباً ليس
ليومٍ
وكل أيام
عمري وفاء لها.


تهجر براحة
كل ليالي الصفاء
لتبقى بقربي
حزيناً سقيماً
مهموم أو في خاطري
ممكن لحزن أسير
لحن من اللين


والحب يغمر
ثنايا فؤادي
ويرفق بذاك
المصير
قائد ومرشد
ضابط وحامي
وأمن أمان.
باب القبول .


وجهت لقلبي
يوازي حياتي
بكل إتجاه
أراها نوري
وناري .!


بري وبحري
سمائي وأرضي
ربيعي و خريفي
خصوبة عمري
وجدب ليالي
الرحيل.


فقدي وحزن تلك
المراكب !
وغروب تلك الأماني
بروحي !
وتلك الغيوم تهدي
لروحي باب الشحوب


أمي مليكة روحي
كلي إليك أذوب
بيومي بعامي
بعمري


بما مر وكل مأسوف
يأتي وأيام مجد الحياة
مقبل إليك.
وأرجو رضاك
وأسعى لأرقى
بعمري ليصبح
ببابك تروي أماني
كان لك الحق فيها
زماناً


تخليت عنها
حباً لقلبي وعمري
وتحقيق ما كنت
فيه أسير .


أمي عطري ووردي
وودي وخافق
كل حياتي تحت
قدميك تحيا
وفجري يسير.


21.3.2017

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...