على تخوم الانفراط:
إنَّ العروبةَ تُستَباحُ تتالياً__
لِتُحالَ أطهارُ البلادِ خِرافا!
عذراً لأفئدتي وكلِّ سرائري__
ذاكَ الجمالُ على الرحيلِ أنافَ
و(لِعرشِ ) أروقةِ الملاذِ تمايلت__
شمسُ الأصيلِ وأثقلته جُزافا
ما(للرجاء)ِ كأنَّهُ في غابةٍ؟!__
ألِقُ السقوطِ يُناشِدُ الأكتافَ
والعيد يَهرُجُ أبلهاً في فجرهِ__
حَمَلَ الجروحَ مُعانقاً سَيَّافا ؟!
_____________
دمشق: فردوس النجار
إنَّ العروبةَ تُستَباحُ تتالياً__
لِتُحالَ أطهارُ البلادِ خِرافا!
عذراً لأفئدتي وكلِّ سرائري__
ذاكَ الجمالُ على الرحيلِ أنافَ
و(لِعرشِ ) أروقةِ الملاذِ تمايلت__
شمسُ الأصيلِ وأثقلته جُزافا
ما(للرجاء)ِ كأنَّهُ في غابةٍ؟!__
ألِقُ السقوطِ يُناشِدُ الأكتافَ
والعيد يَهرُجُ أبلهاً في فجرهِ__
حَمَلَ الجروحَ مُعانقاً سَيَّافا ؟!
_____________
دمشق: فردوس النجار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق