اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

عذراء الخوف ــ قصة قصيرة جدا | عبير عبدو/ سورية


صبية جميلة بعمر الزهور من بيئة متدينة ومنغلقة .
أصحاب نظرية ( من بيت أهلها لبيت زوجها لقبرها ) كانت مطيعة جدا ، لاتخالف الأوامر ، تقدم لها شاب ووافق أهلها وتم الزواج ، ملأ حياتها بل أصبح كل حياتها .
كان يغار عليها لدرجة أن يقفل الباب عند خروجه للعمل وأصلا هي ممنوعة من الخروج إلا برفقته .

عاشت حياتها ببساطة النساء واحترمت كل العادات بل وتفننت فيها حد الطاعة ، ومرت عشر سنون ولم تنجب أطفالا مما جعلها تزيد في العطاء والحب لرجل تحمل عقمها ،او هكذا كانو يحسبون ، ومات زوجها ليخلف وراءه ارملة شابة حسناء .
أنتظر أهلها مضي العدة على مضض فقد تقدم رجل كبير لخطبتها وعنده ثمانية أطفال وهو فرصة رائعة لأبنتهم العقيم وأرملة العشر سنين .
ومن دون أن تسأل تم الزواج ووجدت نفسها ذاهبة مع رجل غريب الى بيت جديد .
وفي الصباح لم يزرها أحد فهي أرملة ولاتستحق حتى السؤال ، أما هي كانت في صدمة شديدة وروع لم تعهدهما وبعد توسلاتها الشديدة أتصل الزوج بالأهل ليخبرهم ان ابنتهم عذرااااء .
.......
عبير عبدو/ سورية

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...