في رِّحاب الصفا أَتَأَمَّلُ صُوِّر المدن
بعد أن كانت ذَائعة ٌ بِِصيتها وشَرقها الحُسن
تأخُذُني الأفكارُ وتُبحرُ في خواطري السفن
تُراودني الحَسراتُ وَ تَتَبعثر الكلمات ثُمَ تَرفع أشرعة الحزن
مُدن... أصبحت ْ رُكَاما ًوتحت الأرض دُفنتْ وَلَمْ تُسمعْ لها أُذُن
أسماء لا تُقرأ لكائنات ٍحيةً وغير حية ، ولتكن من تكن.
حَطمتهم الحياة، فأصبحوا انقاضاً قبل الأوان
ذاكرةُ قصص الآلآم مليئةٌ بالشقوق يشرد لها الذهن
تَخلى عنهم الأمان واشتركوا في الأحزان واحتواهم العنف بكل رُعن
تُركتْ المدن نيراناً لَمْ تَنطَفيء ولم ْ يهدأ لها جفن
سَلاماً على مدنٍ كانتْ وستبقى ندعوا لها من كل ِ ركن
نسرين شكري جميل
بعد أن كانت ذَائعة ٌ بِِصيتها وشَرقها الحُسن
تأخُذُني الأفكارُ وتُبحرُ في خواطري السفن
تُراودني الحَسراتُ وَ تَتَبعثر الكلمات ثُمَ تَرفع أشرعة الحزن
مُدن... أصبحت ْ رُكَاما ًوتحت الأرض دُفنتْ وَلَمْ تُسمعْ لها أُذُن
أسماء لا تُقرأ لكائنات ٍحيةً وغير حية ، ولتكن من تكن.
حَطمتهم الحياة، فأصبحوا انقاضاً قبل الأوان
ذاكرةُ قصص الآلآم مليئةٌ بالشقوق يشرد لها الذهن
تَخلى عنهم الأمان واشتركوا في الأحزان واحتواهم العنف بكل رُعن
تُركتْ المدن نيراناً لَمْ تَنطَفيء ولم ْ يهدأ لها جفن
سَلاماً على مدنٍ كانتْ وستبقى ندعوا لها من كل ِ ركن
نسرين شكري جميل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق