نَهْرُ الدُّموعِ
يَصُبُّ في بَحْرِ الأسى مهما بَدا
والقَلبُّ
إِنْ هَجَرَ الحَبيبُ وراحَ
يَطْعَنُهُ الجَفا مَهْمَا افتدى
والرّوحُ إِنْ ضَلَّتْ سَبيلَ ضيائها
تَخْبو ويَطْفئُها الردى ..
يا عَيْنُ لا تَبكي سُدى
يا قلْبُ لا تَرْجُ الرِّضا
يا روحُ لا تَتَوَهَّمي
عودي إلى عُشِّ الْهُدَى ...
بقلم باسم النادي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق