هي النار تضطرم
في حضرة الشيب
لأحلام غدي
يحاصرني غيابك كما
يحاصر الراهب
الضوء ابتهالا
على أبواب الأرق
كل مساء
بعيدة يدك
لا مرئية
ترمم فراغا
في سفر الأماني
و أنا
يكتنفني البرد من الداخل
يكتنفني البرد
من الخارج
أصوات بغيهم
تجلد جسد الرغبة
في الحياة
وهذي النار تضطرم
حمما
تطيح بكل خيار
إلام ألبس الربيع
ولا يلبسني
كم أنا عميقة الابحار
إلى عينيك
تأخذني أهازيج الرغبة
ألوب على خط القلق
والصبر
كابوس يعتلي شفة الموت
بسخرية
واستهزاء
مدانة صفحاتي لكتب الأمس
واهنة
كلما أخرجها وعد
من عثرات الخطا
ردمت عليها أيادي الحقد
تراب اللعنات
موؤود فيها ربيعي
من أمس كتبني
برؤى ترتدي
ثوب الحداد
في حضرة الشيب
لأحلام غدي
يحاصرني غيابك كما
يحاصر الراهب
الضوء ابتهالا
على أبواب الأرق
كل مساء
بعيدة يدك
لا مرئية
ترمم فراغا
في سفر الأماني
و أنا
يكتنفني البرد من الداخل
يكتنفني البرد
من الخارج
أصوات بغيهم
تجلد جسد الرغبة
في الحياة
وهذي النار تضطرم
حمما
تطيح بكل خيار
إلام ألبس الربيع
ولا يلبسني
كم أنا عميقة الابحار
إلى عينيك
تأخذني أهازيج الرغبة
ألوب على خط القلق
والصبر
كابوس يعتلي شفة الموت
بسخرية
واستهزاء
مدانة صفحاتي لكتب الأمس
واهنة
كلما أخرجها وعد
من عثرات الخطا
ردمت عليها أيادي الحقد
تراب اللعنات
موؤود فيها ربيعي
من أمس كتبني
برؤى ترتدي
ثوب الحداد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق