وجدتُني فيكِ
وأنتِ خلف الآفاق
عرفتُ ذاتي بكِ
ولا تفاصيلَ لوجهكِ في مرآتي
من بين حروفِ قصيدك تبرعمت حروفي
غدوتُ طفلاً أنهشُ الدّلالَ فوق هضاب صدرك
طرقتُ بابَ الغباءِ دقائق ... فما أجدتُ
فخلف كلّ بابٍ كان ذكاءُ ابتسامتك يطرقُ جدرَ الفؤاد
بحثتُ عن راياتٍ بيضاء استسلاماً
لأنكِ اجتحتِني فجراً
ونجحتِ في أسري
صلاح الأسعد
وأنتِ خلف الآفاق
عرفتُ ذاتي بكِ
ولا تفاصيلَ لوجهكِ في مرآتي
من بين حروفِ قصيدك تبرعمت حروفي
غدوتُ طفلاً أنهشُ الدّلالَ فوق هضاب صدرك
طرقتُ بابَ الغباءِ دقائق ... فما أجدتُ
فخلف كلّ بابٍ كان ذكاءُ ابتسامتك يطرقُ جدرَ الفؤاد
بحثتُ عن راياتٍ بيضاء استسلاماً
لأنكِ اجتحتِني فجراً
ونجحتِ في أسري
صلاح الأسعد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق