فٲحيــدُ عن بعــضِ النــِّساء وٲســتــحي
وحسبــتُ قلـبــي يـابــساً مُـتــحــجــِّرا
لمــَّا رايــتُ من العــيــونِ وســحــرهــا
قـد مـتُّ مــن فـرطِ الــهوى مــُتــحــسِّــرا
وحسبــتُ قلــبــي طــيــنــهُ مــُتــصــلبــاً
فــبــنــظــرةٍ...فــجــدارهُ مــُتــكــســِّرا
قــد كنــتُ اعــذلُ فــي المــحــبِّ لحــبــه ل لمـَّا ٲذقــتــهُ كنــتُ فيك مــُقــصِّــراا
قــد كنــت ادفــن في الاضــلاع محــبــتي
فعــلى هــواكِ نــكــرتُ عــنــدي مــقــبــرا
شوقــي وليــدٌ فـي الضـلوع حــبــستــهُ
فــاذا عــلى الســجــَّان صــار تــمــرُّدا
فــعلــى الــوليــدُ تــشقُّ امــَّهُ بــطنــها
ووليــدها ..شــقَّ العــصا ..مــُتمــرِّدا كا
وحسبــتُ قلـبــي يـابــساً مُـتــحــجــِّرا
لمــَّا رايــتُ من العــيــونِ وســحــرهــا
قـد مـتُّ مــن فـرطِ الــهوى مــُتــحــسِّــرا
وحسبــتُ قلــبــي طــيــنــهُ مــُتــصــلبــاً
فــبــنــظــرةٍ...فــجــدارهُ مــُتــكــســِّرا
قــد كنــتُ اعــذلُ فــي المــحــبِّ لحــبــه ل لمـَّا ٲذقــتــهُ كنــتُ فيك مــُقــصِّــراا
قــد كنــت ادفــن في الاضــلاع محــبــتي
فعــلى هــواكِ نــكــرتُ عــنــدي مــقــبــرا
شوقــي وليــدٌ فـي الضـلوع حــبــستــهُ
فــاذا عــلى الســجــَّان صــار تــمــرُّدا
فــعلــى الــوليــدُ تــشقُّ امــَّهُ بــطنــها
ووليــدها ..شــقَّ العــصا ..مــُتمــرِّدا كا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق