سامحني فتشت في أوراقك
لم يكن فضوﻻ مني ولكنه كان نداءا من السماء . لكي يتكشف لي سرا حرصت أنت علي إخفائه عني ،
وعلي أن تحتفظ به لنفسك طوااااا ل حياتنا
قرأت في مذكراتك وتوغلت في صفحات كانت مشفره بالنسبه لي في مشوار حياتنا *
فقد قرأت عن مشاعر وأحاسيس ♡ كنت تكنها لي لم ينطق بها لسانك مرة واحده
مع أنني كنت في أمس الحاجه لسماعها منك
كم تمنيت أن تشعر بوجودي في حياتك ؛
( كم كنت صامتا طوال حياتك )
ما نطقت بكلمة إعجاب واحده قط بأي تصرف لي
ومرت أعوام وأعوام بيننا وكانت ثقيله
كتبت أصابع الزمن . فيها علي مﻻمحك كلماتها
وتغيرت مﻻمحك ولكنك لم تغير ما بداخلك .
كنت كما أنت تقف مكانك محلك سر
ولكن بعدما قرأت ما كتبته أنت بخط يدك !
{{ فهمت ♡ وتأكدت من مقدار حبك لي وعرفت ما كنت تكنه لي من تقدير ومحبه }}
سؤالي لك اﻵن ¿ لماذا كنت تقتل حبك لي بكﻻمك وأفعالك ؟ . ضيعت حياتي كلها !!
حتي كاد دخان حرقك لمشاعري وأحاسيسي × يقتلني ×
كنت ألتمس لك اﻷعذار حتي نكمل المشوار سويا.
أكلنا علي طاولة الحياة وجبه كانت ﻻبد وأن تكون مشهيه جميله .
ولكنها كانت دائما عكس ما كنت أتمني تماما !!!
ﻷنك كنت طاهيا لم تتقن فن الطهي
أفقدتني اﻷمل ولكن سرعان ما وصلت رسالة السماء بقراءتي لمذكراتك .
وبدأت الروح تدب في قارب حياتنا من جديد *
بعدما طرق الفراق علي جدران حائط السعاده واﻷمان .
[ ثق بأنه ﻻينكسر قارب الحياه -- علي صخرة اليأس ؛؛ ما دام هناك * مجداف * إسمه
الثقة بالله ]
(( أستاذه / زينب محمد ))
لم يكن فضوﻻ مني ولكنه كان نداءا من السماء . لكي يتكشف لي سرا حرصت أنت علي إخفائه عني ،
وعلي أن تحتفظ به لنفسك طوااااا ل حياتنا
قرأت في مذكراتك وتوغلت في صفحات كانت مشفره بالنسبه لي في مشوار حياتنا *
فقد قرأت عن مشاعر وأحاسيس ♡ كنت تكنها لي لم ينطق بها لسانك مرة واحده
مع أنني كنت في أمس الحاجه لسماعها منك
كم تمنيت أن تشعر بوجودي في حياتك ؛
( كم كنت صامتا طوال حياتك )
ما نطقت بكلمة إعجاب واحده قط بأي تصرف لي
ومرت أعوام وأعوام بيننا وكانت ثقيله
كتبت أصابع الزمن . فيها علي مﻻمحك كلماتها
وتغيرت مﻻمحك ولكنك لم تغير ما بداخلك .
كنت كما أنت تقف مكانك محلك سر
ولكن بعدما قرأت ما كتبته أنت بخط يدك !
{{ فهمت ♡ وتأكدت من مقدار حبك لي وعرفت ما كنت تكنه لي من تقدير ومحبه }}
سؤالي لك اﻵن ¿ لماذا كنت تقتل حبك لي بكﻻمك وأفعالك ؟ . ضيعت حياتي كلها !!
حتي كاد دخان حرقك لمشاعري وأحاسيسي × يقتلني ×
كنت ألتمس لك اﻷعذار حتي نكمل المشوار سويا.
أكلنا علي طاولة الحياة وجبه كانت ﻻبد وأن تكون مشهيه جميله .
ولكنها كانت دائما عكس ما كنت أتمني تماما !!!
ﻷنك كنت طاهيا لم تتقن فن الطهي
أفقدتني اﻷمل ولكن سرعان ما وصلت رسالة السماء بقراءتي لمذكراتك .
وبدأت الروح تدب في قارب حياتنا من جديد *
بعدما طرق الفراق علي جدران حائط السعاده واﻷمان .
[ ثق بأنه ﻻينكسر قارب الحياه -- علي صخرة اليأس ؛؛ ما دام هناك * مجداف * إسمه
الثقة بالله ]
(( أستاذه / زينب محمد ))
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق