اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

إشعار..!!! || سمرا ساي ساي

يا لذاك النهار.. !
وفكر مشغول بشتى أنواع الظنون..
أسئلة كثيرة أتعبت قلبي المحزون..
وحيدة.. أحلم بعناق البخور..
أغاني تأخذني إلى دنيا حبي الحنون..
طنين هاتف تركته مكتوم..
يعاني من صمت أخرس..
هكذا أردته أن يكون..!!
و.. إشعار.
نظرة خاطفة في أعلى الجدولة..

شرقية متمردة..
سمرا...؟؟؟
.وعلامات ثلاث من إشارات الإستفهام
تلفت نظري... إلى بصمة إبهام
كلمات...!
وقفزت من مكاني.. طفلة حب مفتون
قطرة ماء ك... حلاوة السكر..
أخذت طريقها من عين شوق مخزون..
حبيبي...
وبضعة كلمات صاغها في سطور..
منحت قسماتي روعة.. إنتظار مرير..
همس..!
دعيني أحبك أكثر..!!!
دعيني.. أداعب النهد إن تفجر..!
أسرق من عش الحمائم.. ومضة..
أخط من عشق النساء حروف ثورة..!؟
كان علي ان أرد..
أن أكتب همسة..
ان أخط.. ولو.. سطرا
إشعار..
دعني أحبك.. أكثر...
أهمسك في صباحاتي سكر
أكتبك بين سطوري عشق عنبر
قيثارة.. موسيقا احبها تتبختر..
طائري الحر الذي أعشق..و. أكثر
دعني.
أزيح عنك ذاك الستار
قابعا خلفه ب.. آه.. تترقب..!
أرمي لك ذاك الدثار..
أفك لك وحدك تلك الأزرار
أشعل لفافة تبغك..
أداعب شعرك الأسود..
كأس في يدي يتأرجح..
أعلن عليك ضجر النساء..
إن عشقت... لبوة تتمرد..
دعني... أحبك أكثر..
لك أكسر قوارير العطور..
و.. أهيم بتلك اللفافة و.. البخور..
وأبقى.. ساعة رملية..ضوئية
أرنل لك صلواتي... بوهيمية..
أسدل شعري.. بطريقة عشوائية
أرسم كحل عيني.. ك.. جنية
أقترب منك ك.. سمراء بدوية
أتت من صحراء حارقة قبلية..
قطعت براري مقفرة وحشية
غطتها كثبان رملية..
وصلت إليك... ب. ثورة عشق جنونية..
نقضت عنها غبار حورية حجرية
اغتسلت ب.. ماء نهر طهور..
خيالها بك يتدثر..!!!

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...