شقاء البشرية
كالخمر المعتق
في أقبية العمر
على أتربة السنين
عند فصول الأشجان
في صخب العواصف
و هزيمة السلام ......
متى يُعيد لنا الزمن الأعياد
شعوب اعتادت البكاء
مثل جريان الماء
أتقنت السير مع الطوفان
شعوب أَوحَلَت بالعناء
زرعت جلدها خارج أسوار
العالم الأول
و أنفاسها تلهث في السراب
من يُعري أحلامنا من أوراقها
من يغتال بساتين المحبة
كيف تُسلب منا طمأنينة المنازل
بألسنة حمقاء
يغتالون الألوان من وجوهنا
يبتعدون عن المعاني
كلنا عابرون كاخفقة نبض
موعدٌ لنا في السماء
ستتكسر كؤوس الحقد
في أرض الإنسان
و من يثأر للحب في هذا العالم ؟
اللوحة للرسام الفنان فراس دخيل
كالخمر المعتق
في أقبية العمر
على أتربة السنين
عند فصول الأشجان
في صخب العواصف
و هزيمة السلام ......
متى يُعيد لنا الزمن الأعياد
شعوب اعتادت البكاء
مثل جريان الماء
أتقنت السير مع الطوفان
شعوب أَوحَلَت بالعناء
زرعت جلدها خارج أسوار
العالم الأول
و أنفاسها تلهث في السراب
من يُعري أحلامنا من أوراقها
من يغتال بساتين المحبة
كيف تُسلب منا طمأنينة المنازل
بألسنة حمقاء
يغتالون الألوان من وجوهنا
يبتعدون عن المعاني
كلنا عابرون كاخفقة نبض
موعدٌ لنا في السماء
ستتكسر كؤوس الحقد
في أرض الإنسان
و من يثأر للحب في هذا العالم ؟
اللوحة للرسام الفنان فراس دخيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق