" أعيروني محابركم،
سأملؤها من دجى الليل
لأكتب على صفحات النهار مآسيكم،
لأرسم على قرص الشمس ثقباً يمتص الآلام،
أعيروني مدامعكم،
لأصنع لكم بحراً ينقلكم لبر أمان،
أعيروني حدائقكم،
لأكللكم بالفرح القادم،
أعيروني أرواحكم،
لأغسلها من الأحزان"،
انتهتْ من خطابها،
نظرت حولها؛ رحل الجميع و لم يبق سوى الأمل ينتظر النهاية.
سأملؤها من دجى الليل
لأكتب على صفحات النهار مآسيكم،
لأرسم على قرص الشمس ثقباً يمتص الآلام،
أعيروني مدامعكم،
لأصنع لكم بحراً ينقلكم لبر أمان،
أعيروني حدائقكم،
لأكللكم بالفرح القادم،
أعيروني أرواحكم،
لأغسلها من الأحزان"،
انتهتْ من خطابها،
نظرت حولها؛ رحل الجميع و لم يبق سوى الأمل ينتظر النهاية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق