اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

رابطة الك تّاب في عمّان تستضيف الأسير أسامة الأشقر

⏪⏬
عقدت مساء السبت 20.02.2021 في العاصمة الأردنية عمّان عبر تطبيق زوم الندوة الرابعة لمبادرة "أسرى يكتبون" التي ترعاها رابطة الكتاب الأردنيين، وخصصت لمناقشة كتاب الأسير أسامة الأشقر "للسجن مذاق آخر"، وأدار الأمسية الأديب صالح حمدوني، متناولاً سيرة الكاتب.

كانت المداخلة الرئيسة للكاتب محمد مشة الذي تناول عنوان الكتاب كعتبة نصيّة، وكذلك الإهداء، وتطرّق لأسلوبه الساخر وظاهرة "العصافير"، وغرف العار داخل السجن، وتحدّث عن ارتباطه بمنار كرسالة تحدٍّ، وكذلك الأمر بالنسبة لتهريب النطف والإصرار على الإنجاب.

أما كلمة الأسير أسامة فقد ألقتها بالنيابة عنه زوجته منار، وأعرب فيها عن شكره لمنحه وغيره من الأسرى متنفّسًا عبر القضبان، وجاء فيها: "إن كتابَ للسجنِ مذاقٌ آخر الذي نتناولُه الآن لم يكن نابعاً من ترفِ الكتابة ولم يأتِ بدافعِ الهوايةِ في التعبيرِ عن مكنوناتِ الذاتِ أو ما تحويه نفسي، بل هو وثيقةٌ ضروريةٌ وهامةٌ لبعضِ ما يحدثُ داخلَ أسوارِ السجونِ التي أردنا توثيقَها وإطلاعَ شعبِنا وشعوبِ العالمِ الحرِّ على بعضِ أشكالِها".

وكانت مداخلة للكاتب أحمد أبو سليم الذي تحدّث بدوره عن تواصله مع أسامة بُعيد مقاطعته للجوائز التطبيعيّة وقرأ رسالة بعثها له الأسير من سجن الجلبوع وردّه عليها.

وشارك في الأمسية كلّ من: الأديب المقدسي محمود شقير، الكاتبة لينا أبو بكر (لندن)، الكاتبة إسراء عبوشي (جنين)، د. ربحي حجازي (عمان)، الأسير المحرّر أمير مخول (حيفا)، الكاتب عامر طهبوب (عمان)، والكاتب شفيق تلولي (غزة).

وفي النهاية تحدّث المحامي الحيفاوي حسن عبادي، وشكر بدوره المنظّمين للندوة، كما تحدّث عن لقائه الأخير بأسامة وأهميّة كتابة حكايا الأسرى وإيصالها لكلّ حدب وصوب ورحّب بمشروع تأسيس مكتبة لأعمال الأسرى الإبداعيّة وترجمتها للغة الإنجليزيّة الذي بادرت له د. لينا أبو بكر.

كان الختام مع وصلة عزف على العود وغناء مع الفنان المبدع كمال خليل.

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...