⏪⏬
على مقعد في الحديقة القابعة أسفل الجبل، جلسا متجاورين،كان يقلب بين يديه كتابا من الشعر بينما كانت هي شاردة بالأمس البعيد يوم كان يقول لها زوجها عناقك ياحبيبتي أجمل مليون مرة من عناق المجرات والحبق .
قال لها معرفا بنفسه:_ أنا الشاعر معجل الفطين.
في حين تاهت عيناها عن النظر إلى وجهه، كان تركيزها موجها نحو رجل في مكان آخر تعرفه جيدا يغازل فتاة بعمر بناته ويحتضنها بين دفتي صدره،ذهلت وردت عليه:
_ أنا المرأة التي تاه بها القدر ونسيت نفسها على قارعة الطريق تنادم وجه القمر،وتمني النفس فيما
لو كانت الضلع الأخير بين أضلاعه.
*ناديا ابراهيم
على مقعد في الحديقة القابعة أسفل الجبل، جلسا متجاورين،كان يقلب بين يديه كتابا من الشعر بينما كانت هي شاردة بالأمس البعيد يوم كان يقول لها زوجها عناقك ياحبيبتي أجمل مليون مرة من عناق المجرات والحبق .
قال لها معرفا بنفسه:_ أنا الشاعر معجل الفطين.
في حين تاهت عيناها عن النظر إلى وجهه، كان تركيزها موجها نحو رجل في مكان آخر تعرفه جيدا يغازل فتاة بعمر بناته ويحتضنها بين دفتي صدره،ذهلت وردت عليه:
_ أنا المرأة التي تاه بها القدر ونسيت نفسها على قارعة الطريق تنادم وجه القمر،وتمني النفس فيما
لو كانت الضلع الأخير بين أضلاعه.
*ناديا ابراهيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق