اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أمِّي يا دَادَا كيفْ حَالكْ مْعَ هَذا؟ ... *عبد اللطيف رعري


⏪⏬
كَنْت عَارَفْ الغَابةْ سرار.ْ.
وحَاكْمهْا مشْرارْ...

كَيتْنعترْ بينْ لكبار و الصغارْ...
بَحرُوف
قْصَارْ ...
مجَرْجرْ فَكتَّانة الخُوفْ حتّى مْسَاسَتْ فيه الشُّوفَة....
يسْردْ لقْوالْ البَّايخَة منْ الغُنَّة محدُوفة...
وباللثَّام على وجهُ شَرَّانيةْ مكْشُوفةْ ....
يَتلَاوحْ فقلبْ الدَّارْ ويْصِيبْ أمِّي دَادَا متلُوفَة...
أشْ منْ زِينةْ فلبنَاتْ
منْ الصْفُوفَة تبردْ نارُو المَلهُوفةْ..
ويقْصَدْ جْنَانْ الصِّيدَةْ
يتسَلَّى بجَحمُومَة منْ السّْلاكْ
وَعصَاهْ المَعقُوفَةْ ..
أشْ منْ رَحْمة بْقَاتْ فكسْدة مشَاتْ منتُوفةْ
وتّلاتْ فلسْواقْ مَعيُوفَة...
لا شارِي لا يقُولْ شْحالْ...
أمِّي يا دَادَا كيفْ حَالكْ مْعَ هَذا؟

غِيرْ جَمعِي شْطَاطَكْ والرَّضَا الرَّضَا.

وحلِّي قْفَالْ الغَابةْ بحْيَّالْ الذِيبْ المَنبُودْ

ومَلِّي يَتَّرَعْ بَابهَا المَسدُودْ

دَفنِي نيَابُو فجَرْفْ المْعرْشَّةْ مَنْ لشْجَارْ ...

وسَلتِّي قبلْ ما يفجرْ الحَالْ

وشرُوقْ

الشَّمسْ
يلْقَاكْ
رَاصْدَّةْ
فلاَيكْ الصَّيادَةْ
يَمكنْ تْصِيبِي الهرْبَة حْداهْ واجْدةْ
--
كَنتْ عَارَفْ الغَابةْ سرَارْ..
وحَاكَمَها مَشْرَارْ...
اليُومْ رَانِي عْليكْ عوَّالْ
يَا واحَدْ منْ لحْرَارْ بَاشْ نقرَاوْ شرُوطْ الَّلعْبةْ
وهَاذْ الوَادْ
رَاهْ مسَكَّمْ حتّى لدَارْ الضَّامَةْ ...
ولِشَاطْ منْ لبْيادَقْ تقَتلُوا لَبرُودَةْ
اوَا يدِّي فِيدِّيك أنتَ يا رَقَّاسْ لَعزَارَة....
الرَّحبَة حَاميَّة غيرْ لُوحْ الصَّنارَة...
المعْزِي مَا ديَالْ لقْصَارَة....
ونزَّل لخْوامِي عالجَّارَة....
الزّْهُو من ليلتُو يبدا بتَشْرَاغْ الطّارة
لَكَانتْ عَزْبَة خمْرِيةْ أُواتاهَا الخَالْ وزَّينتْهَا الخُلاَلةْ
شَرْطكْ زْعَامَة وشَاورْها بالثْمارْة.ْ..
ودِيرْ ناسْ لمْلاَحْ فالشّْوارَة ...
ودْخلْ الغَابةْ بْلاَ حَضْرَةْ بْلَا حَضَّارَة ْ....
والى عْمَاتكْ بَمسَاحَقْ بَاليةْ
وتلَّوْنتْ حيَّةْ بسَبعْ لْوَانْ
أهربْ أهربْ.....
والطرِيق لدَّاتك لا تْجِيبهَا
ومعَ الرِّيحْ سَاوِي عْبارَكْ
وخلِّي خْطاوِيكْ زَرْبانَةْ.....
وتعَلَّقْ فغَمرَةْ منْ القَمحْ حتَّى لْبَابْ العْجَاجَةْ
وادْفنْ خْيالهَا ..
فطرْفْ مَنْ ذاتكْ
واحْرَسْ
لْسَانكْ..
ورَوَّجْ قوَالكْ بسْكَاتْ الحَاشْمَاتْ ...
وقُولْ للكَّمرَة ْرَانِي هرْبانْ مَنْ عكَّازةْ لعمَرْ
غُولةْ
مَعلُولةْ
وقاصَدْ إلى زْيَانْ قصْدِي نكْوِي هادْ اللُّولةْ ...
حتَّى توَّلِي المُوجَةْ قدِّي فالطُّولةْ

ونعُومْ كيبغِيتْ ....
والى تْوَالاَتْ فَخْلاها وسَاقتهَا جرَّارَةْ حَلُوفةْ
ندَّلِيوْ القَنبةْ منْ السْقُوفَة
ولعَمرُو لِيلةْ أجْبدْ سَرْ اللَّيالِي
---
كَنتْ عارَفْ الغابَةْ سْرارْ..
وحَاكَمْها مشْرَار.ْ..
سِيفُو البثَّارْ مْرايَا لَوجُوهْ الرَّاشْمينْ التّْغُوبيشَةْ
ولكْتافْ المَنقُوشَةْ
مْقُونْسِينْ طرَابشْ عَايشَةْ الدّْرِويشَةْ
واللبَّادَةْ ليكْ يا حْيُوطْ فاسْ
الرَّاشِي فيك مَا يتْقايسْ
والمَخزَنْ اباتْ عسَاسْ
ليتْرَامَى مَكَّارْ الجَّماعَة عَالفَاسْ
ويقُولْ عْقايبْ الكَاسْ....
والكَاسْ ينَسيكْ فْكاسْ
وهاذْ الكَاسْ تهَرسُو شْقُوفُو
ونتُما يا فَاسَةْ غِيرْ نشُوفُو .
.وأنتِ
يَا بْرَاجْ
مَكْناسْ
شَاهْدَة علَى بكَاكْ طْيُورْ الجّْناناتْ الحَالفَةْ
والنَّاسْ لِفلمْحلَّة تعَرَّاتْ....
ولِتهجْرَاتْ....
والأولَياء لشَادِّينْ لُوفةْ وبْكَاتْ
وسَكنُوا بيُوتْ الله وديُورْهمْ تخَّرْباتْ
فحْماكُمْ يارْجالْ مَكْناسْ....
وهاذْ الكَاسْ تهَرسُو شْقُوفُو وانتُمَا يا مْكانسَةْ غِيرْ كتشُوفُوا
وأنتِ
يا بهجَةْ
لبْهُوجْ
يا الحَمرَا
بلاَدِي
الَعارْ علَى لِقصْدكْ بالشَّرْ
سَاكْتةْ مَا تْنَادِي
العَارْ علَى لِعلَّاّكْ وجَرْ لبْسَاطْ مَنْ تحْتْ قدَامَكْ
العَارْ عْلَى فيكْ تعلَّمْ الكلَامْ ولَكْنةْ قْوَالكْ
وبَاتْ سَاكَتْ
العَارْ علَى لخَانُوكْ
وهَزْمُوا رْجَالكْ ...
العَارْ علَى لِتَّلِيتِي فيدِهُم وبَاعُوكْ
وهاذْ الكَاسْ تهَرسُو شْقُوفُو وانتُمَا يَا بهْجَاوَةْ غِيرْ كتشُوفُوا
.وكُل فْشُفتو موَّالْ ومَاذَا مَا يتقَالْ
هذَا يغْزَلْ الكلمَةْ بكَلمةْ وسَرَّبهَا حْريرْ
وهَذا ينجْ فلَخيُوطْ سْدَاها شُوكَة فْجنبْ البِيرْ
هَذا قَارِي التَّفسيرْ يفَسَّرْ لكْلامْ كِيبغَاهْ
ولِقَارِي عِلمْ التَّدبيرْ
واللِّي عَارَفْ فالدَنيَا مَايدِيرْ .....
ولنْقاطِيهْ حَكْمة كتفِيضْ بالمْحَبةْ والخِيرْ
وهَذا عنْدُو فْكُلْ غَمزَة سُؤالْ
وفكُلْ سُؤالْ هرُوبْ مْدبرَاهْ همْزَةْ
مْدَبرَاه
يا سِدي
عَنزَة
وطَلقتْ عْتارسْ مَجرَابةْ
تجْرِي في جْبالْ الغَابةْ لكلُنا منهَا جَايِّينْ..
---
واخَّا اهلْ الدَّارْ ضَرْبينْ الطَّمْ حْدايَا
وشَارْينْ سْكَاتِي بحْلاَوَةْ الَّلسَانْ...
كَانتْ حَنَّا شْويَّةْ مَغْنانَةْ
لكْلاَمْ إلى زْنَدْ تدَّرْجُو مْعَانِي
والحَاكَمْ غِيرْ لدقَّ الدَّارْ
بَاغِينَا للشّْهَادَة
وَاشْ هَذا.....؟
وَاشْ هَذا
لِي العصْمةْ فَايرَة فِديه منْ سنين
وسَاكَتْ علَى ورَاقْها ..
.دارْ رَاسُو ولْدْ الدّارْ ودخلْ منْ بابهَا
قنَعْ بلَقيلْ وطْمَّعْ طْفالهَا ..
ملِّي.تْغلقُوا غْفالِيهْ حْمارْتْ عِنيهْ
كْحشْ
الحِيشْ
ورٍيشْ
وخْرجْ منْ ثْقَابْها
تقُولْ شَاريهَا منْ سُوقْ فتاويه عْطِيَّةْ منْ زْمَانْ
تقُولْ هْدِيَّةْ مَنْ البَّارِي المنّانْ
تقُولْ وارَتْها منْ جَدْ لجَدْ حتَّى ليُومْ الحَدّْ
يَمكَنْ الحَّدّْ هنا يَمكنْ الحَدّْ لهِيهْ ..
واقيلة حتَّى لهيهْ ماعندُو أمَانْ
---
كَنْت عَارَفْ الغَابةْ سرار.ْ.
وحَاكْمهْا مشْرارْ...
وكَانْ لازَمنِي فِيهَا منْشَارْ
أمْضَى منْ لسَانِي
أمْضَى مَنْ حْلامِي
باشْ نْجَرْ طْرِيقِي فلمْرِيرَةْ وندُوزْ فرَّادِي...
---
الغابة دنيا مظلاَلةْ
دنيا مظلامةْ...
واخَّا شجارها عالية وتعلى
وطيارْها عدادَّة وشادَّة فالتَّغريدْ..
وعشابها باشْ مَا خضَارتْ مْصِيدَة لغْشِيمْ..
راه بلَعْدمْ تْوَلِي...
---
لِحَافَضْ النَّواعَرْ كيدْخُلهَا مَحْنِي
ما يْحَطْ قْدَامُو علَى العُودْ المَقنِي
حتَّى يحَرْكُوا بالقَالةْ
ويسَندُو لُوحَة مشَرْحَة
لَتعُودْ تفَرْكَةْ ميَّالَةْ
ويحْكمْ سرُو فوْطاهْ
مَا يحكِيه لا لولْد ْالعَمةْ
لا ولد الخَالة ْ
الغابة شعابها غرغارة
شجارها ثرثارة
تحْكِي علَى امرَاةْ الرِّيحْ ولسَالْهَا تقُولْ لِيهْ لاَ لاَ
---
الغَابَةْ بِيبانْ ولِحَلتِيهْ تندَم ْعليهْ ....
بابْ
السُّوسَةْ نَاخْرَاهْ
وبَابْ
رْتَاجُو هُو لبْقَى ورَاهْ .....
---
الغابَةْ وجْهانْ
وجْهْ مَطِلي بالرَّمَادْ
ووجَهْ عرَّاه لعْنادْ
ولَطَولتِي فِيهْ النَّظرَةْ يْصيرْ بْصيرْ
حتَّى يْفكْ سرْ لخرافةْ
---
الغَابةْ والطُّولْ لوخْدَاهْ منْ سرْ لعنادْ
سَارتْ عْوَاجْتْ فِيهْ ..
وخْذاتْ اللُّومَة مَنْ قصَرْ طيَارْهَا
حِينْ يعثَرْ فلُوطَا
وَيتْمعْكَزْ في الدَّرْوةْ ....
---
والغِيبْ لمْجَّدرْ فدْخَاَلهَا
ثَعبَانْ تلوَاتْ عْليهْ
ورَّشتْ لْوَانُو برِيقْ مَسمُومْ ...
بَاشْ لطَاحْ فالشَّباكْ الزَّايفَةْ يتْشَّدْ منْ الحَلقُومْ
ويالغْصَانْ المَايْلةْ ...ويالَطْيارْ الزَّايغَةْ...
وكيفاش تمُوتْ حْداهْ ...؟
والّبلْعَلَالِي والمُوتْ تْلَالِي
بلَارَجْ مَا جَاهْ عْشَاهْ
حتَّى تزْوَاتْ مُوكَةْ..
فضْيافةْ حَتْرُوفْ الغَابَةْ ذاكْ السَّبعْ المَظيُومْ
لشَاخْتْ النُّومَةْ فْعِنيهْ وقلْ حْيَاهْ....
---
الغَابَة زَحْمةْ منْ لعْشَاشْ
وَكُلْ عَشْ طَالَّة منُو ريشَةْ
وَكلْ رِيشَةْ عَاميَّةْ فلُوسْ
وكُل فلُوسْ يا مِيمتُّو مَنْ سَعدْ مَنحُوسْ...
قَاطعْ رْجاهْ منْ سْيدي مُولانَا
ياكُلْ... ينْهَشْ... يَنبَشْ...
---
ويقول أنا....
الغَابةْ
لسَانْ موشُومْ بثلثْ مشَاهَبْ
وكلْ مَشْهابْ بلُونْ
أحْمَرْ
حتَّى حْمارْ
واحْرَقْ الرّيحْ بطْوَالُو
أزْرَقْ
قَالْ للبحْرْ مَا تعْرَفْ وَالُو
أصْفَرْ
جْمَعْ كاعْ اللَّوانْ وبْهَاتْ
وحَيرُوا كَاعْ لِيقَالُو
الغَابةْ
حَيَّة بَنتْ الرَّمالْ
تلْسَعْ كُل منْ عْشقْ الزّينْ وْحْلالُوا
---
الغَابةْ ...
كُنّاشْ
مْحَرْشَشْ بتْرابْ القْبَورَة
وحتَّى واحَدْ مَا قالْ عْلاش ْ
منْ الغَارْ للْمطْمُورَة
بْلاَ حَقْ
وَلمَارَةْ أشْ
كُنَّاشْ
مزَرْقطْ بنْقَاطْ مْفَرْزَةْ
وتابَتْ فلَحْصَانةْ
اليَّد
الغارْقَةْ
فالدَّم ْ
حْرَامْ تْسَبَّحْ لمُولانَا
كُنَّاشْ
غِيرْ يهَبْ الرِّحْ
يْرَّحَّلْ وراقوا
حتَّى تعْرَّاتْ الغَابَةْ
والسَّمَا لْغَات نْقَاطُو...
وبانْ المَكشُوفْ وضْحكْ العمَى وتبسَّمْ....
وقالْ..
أنَا المَكفُوفْ فزْمَانِي...
والظَّلمةْ عَرْفانِي ...
وبجَاهْ النُّورْ الرَّبانِي...
كنتْ نشُوفْ الغابةْ كُلْ مرَّةْ فلُونْ .....
كَانَ اللِّيلْ يدَقْ بابْ دارِي نهْدِيهْ مرَايَا للنّْجُومْ
وملِّي تزِيدْ الهمُومْ عْلى حَالِي
نَشْكِي للكَمرَّة أشْ جْرَى لِي....
وتبعَثْ لِي قَندِيلْ
بِيهْ نتخَطَّى المَاء الجَارِي
ونرَوَّمْ حْلامِي لجِهةْ دخَاشَشْ لحْمامْ
ونْباتْ مَع حنَّا امِّي دَادَا فلكْلامْ
حتَّى يفَجرْ الحالْ
---
الغَابةْ بَا الغَابةْ ....
منَّكْ جَاتْنِي هْمُومِي
وفيكْ سقَطْتْ فذنوبي......
وفيكْ تغْصَبتْ فَعشْقِي
وزاد عْجُوبِي
ودَاويتْ جْرحِي وقُلتْ هَذا مَكتُوبِي ..
.وَكانْتْ الغُرْبةْ دْوَايَا....
وكَانْ بعْادِي مَنكْ يحَرَّكْ لقلَمْ والدُوَايَا...
الغابة يا الغابةْ
سْلامِي ليكْ حتَّى نَلقَى منِينْ ندُوزْ ليكْ
وسْلامِي
أكثَر
للحَاصْلينْ
فيكْ....

*عبد اللطيف رعري
مونتبوليي/فرنسا


ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

  • فيلم (كال وكمبريدج).. هموم الجيل الثاني من المغتربين العراقيين
  • ⏪⏬ا: (اختبار سياقة) عام 1991 و (ساعتا تأخير) 2001 و (عينان مفتوحتان على ... اكمل القراءة
  • المكتبة المسرحية: ثلاثة أعمال مسرحية للكاتب أحمد إبراهيم الدسوقي
  • ⏪⏬صدرت للكاتب والشاعر والرسام أحمد إبراهيم الدسوقي.. ثلاثة مسرحيات.. هم ... اكمل القراءة
  • فيلم "بين الجنة والأرض" يختتم عروض "أيام فلسطين السينمائية"
  • ✋✋اختتم مهرجان "أيام فلسطين السينمائية"، دورته السابعة والاستثنائية بالفيلم ... اكمل القراءة

    قصص قصيرة جدا

  • عناد | قصص قصيرة جدا ...*على حسن بغداى
  • ⏬⏪اشاعاتاقتنع بمقولة أن وراء كل عظيم امراة.. تزوج أربعة.. وضعوه فى مستشفى ... اكمل القراءة
  • حنين | قصص قصيرة جدا...*على حسن بغداى
  • ⏬⏪تعليماتنزل القبر.. استقبلوه بالترحيب.. طلبوا منه أربعة صور وشهادة وفاته لضمه ... اكمل القراءة
  • الحسناءوالحصان | قصة قصيرة جدا ...*رائد العمري
  • ⏪⏬في الاسطبل كان يصهلُ كعاشقٍ أضناه الاشتياق، هي لم تكن تفهم صهيله جيدا، جاءت ... اكمل القراءة

    قصص قصيرة

  • ابن جلَّا | قصة قصيرة ...*حسان الجودي
  • ⏪⏬رفضت بعض خلايا الدماغ المشاركة في عملية التفكير التي همَّ بها ابن جلاّ .فقد ... اكمل القراءة
  • أطول مما يتخيل العمر | قصة فصيرة..!.. * عبده حقي
  • ⏪⏬فجأة وجد رأسه معلقا بحبل بين أغصان الشجرة وعيناه جاحظتان إلى السماء .كان جسده ... اكمل القراءة
  • مسافر في الليل | قصة قصيرة ...*على السيد محمد حزين
  • ⏪⏬ارتدى آخر قطار متجه إلي القاهرة , حشر نفسه وسط الكتل البشرية المعتركة الأجسام ... اكمل القراءة

    قراءات أدبية

  • قراءة لنص "ميلاد تحت الطاولة" ...* لـ حيدر غراس ...*عبير صفوت حيدر غراس
  • "الدارسة المعمقة والجزيلة للأديبة الكبيرة (عبير صفوت) لنص ميلاد تحت ... اكمل القراءة
  • الرواية التاريخية في الأدب الفلسطيني ...*جواد لؤي العقاد
  • رإن أفخم وأهم الرويات في الأدب العربي تلك التي تقدم لنا معلومات تاريخية موثوقة ... اكمل القراءة
  • الأهازيج الشعبية في رواية “ظلال القطمون” لإبراهيم السعافين
  • *د. مخلد شاكر تدور أحداث رواية “ظلال القطمون” حول الأدب الفلسطيني, وحول ... اكمل القراءة

    أدب عالمي

  • إعتذار .. مسرحية قصيرة : وودي آلان - Woody Allen: My Opology
  • ترجمة:د.إقبال محمدعلي*"من بين مشاهير الرجال الذين خلدهم التاريخ،كان "سقراط" هو ... اكمل القراءة
  • الأسطورة والتنوير ...* فريدريك دولان ..*ترجمة: د.رحيم محمد الساعدي
  • ⏪⏬الأسطورة هي بالفعل )تنوير( لأن الأسطورة والتنوير لديهما شيئا مشتركا هو الرغبة ... اكمل القراءة
  • أدب عالمي | الموت يَدُق الباب.. مسرحية لـ وودي آلان
  • ⏪بقلم: وودي آلان،1968⏪ترجمة: د.إقبال محمدعلي(تجري أحداث المسرحية في غرفة نوم ... اكمل القراءة

    كتاب للقراءة

  • صدر كتاب "الفُصحى والعامية والإبداع الشعبي" ...*د.مصطفى عطية جمعة
  •  ⏪⏬عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام بالقاهرة ؛ صدر كتاب « الفُصحى والعامية ... اكمل القراءة
  • رواية"أنا من الديار المُقدَّسة والغربة" للأديب المقدسي جميل السلحوت
  • *نمر القدومي:صدرت رواية الفتيات والفتيان “أنا من الديار المقدسة” للأديب المقدسي ... اكمل القراءة
  • صدور كتاب “أمريكا وجرائم استخدام أسلحة الدمار الشامل- الجزء الثاني”
  • * للباحث “حسين سرمك حسن”صدور كتاب “أمريكا وجرائم استخدام أسلحة الدمار الشامل- ... اكمل القراءة

    الأعلى مشاهدة

    دروب المبدعين

    Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...