⏪⏬مُهْدَاةٌ إِلَى صَدِيقَتِي الْحَمِيمَة الشاعرة السورية / رولا منير عبد الله الصليبي تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى.
لرُولَا فُؤَادِي يَحِنُّ حَنِينَا = وَإِنْ غِبْتُ عَنْهَا يَئِنُّ أَنِينَا
يَصِيحُ حَزِيناً بِنَارِ الْفِرَاقِ = وَبَحْرُ الرَّشَادِ يُجَنُّ جُنُونَا
فَرُولَا الْفَضِيلَةُ تَمْشِي بِأَرْضٍ = تُبَارِكُ خَطْواً وَتَرْعَى الْوَتِينَا
تَقَرَّبْتُ مِنْهَا فَأَبْدَعْتُ عَنْهَا = وَأَجْلَتْ عَنِ الْقَلْبِ تِلْكَ الظُّنُونَا
وَرُولَا الْفَرِيدَةُ فِي الْعَاشِقِينَ = وَسَيِّدَةُ الْعِشْقِ يَهْذِي جُنُونَا
سَلَاماً لَهَا إِنْ رَنَا وَجْهُهَا = لِقَلْبِي الْيَتِيمِ فَزَادَ يَقِينَا
وَهَامَ فَخَاراً وَزَادَ وَقَاراً = وَعَاشَ الْجَمَالَ الَّذِي يَحْتَوِينَا
*محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
لرُولَا فُؤَادِي يَحِنُّ حَنِينَا = وَإِنْ غِبْتُ عَنْهَا يَئِنُّ أَنِينَا
يَصِيحُ حَزِيناً بِنَارِ الْفِرَاقِ = وَبَحْرُ الرَّشَادِ يُجَنُّ جُنُونَا
فَرُولَا الْفَضِيلَةُ تَمْشِي بِأَرْضٍ = تُبَارِكُ خَطْواً وَتَرْعَى الْوَتِينَا
تَقَرَّبْتُ مِنْهَا فَأَبْدَعْتُ عَنْهَا = وَأَجْلَتْ عَنِ الْقَلْبِ تِلْكَ الظُّنُونَا
وَرُولَا الْفَرِيدَةُ فِي الْعَاشِقِينَ = وَسَيِّدَةُ الْعِشْقِ يَهْذِي جُنُونَا
سَلَاماً لَهَا إِنْ رَنَا وَجْهُهَا = لِقَلْبِي الْيَتِيمِ فَزَادَ يَقِينَا
وَهَامَ فَخَاراً وَزَادَ وَقَاراً = وَعَاشَ الْجَمَالَ الَّذِي يَحْتَوِينَا
*محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق